تحولت المتنزهات البرية وضفاف الأودية بحائل، إلى مناظر خلابة رائعة بعد هطول الأمطار الغزيرة، ودفعت الأسر والأهالي للخروج والاستمتاع بجمال الطبيعة خاصة مع نوء الوسم. وكانت حائل، قد شهدت موجة مطرية مصحوبة بزخات من البرد، شملت مدينة حائل وجميع محافظاتها ومراكزها، رسمت لوحات جمالية بديعة للطبيعة، كما ساهمت الحالة المطرية باعتدال الطقس وتشكيلات بديعة للسحب مصحوبة بزوابع رعدية جعلها الله سقيا خير وبركة.