* في قضية احتجاج الهلال على مشاركة اللاعب حمدي النقاز مع الأهلي الكل حشر أنفه وأصبح يفتي في القانون سواء من هذا الطرف أو ذاك وجميعهم غلبت على آرائهم ميولهم وعاطفتهم! * المشكلة في الوسط الرياضي ومع كل قضية تعج مواقع التواصل الاجتماعي وبرامج التعصب بكل من هب ودب والمضحك كثرة الغاضبين والمحتقنين والذين يقفون مع فرقهم ويهاجمون حتى وإن اخطأت الإدارة وتجاوزت الأنظمة! * من أطرف التغريدات والتي شهدت سخريةً وتندراً من الجماهير ترشيح المتملق لزميله سارق المقالات والمعروف بتعصبه ليكون في إحدى اللجان القضائية باتحاد الكرة فعلاً التم المتعوس على خايب الرجاء والطيور على أشباهها تقع! * ترقى المخذرف الرسمي الذي ظل صامتاً طوال فترة عمله في ناديه إلى معد في البرنامج الذي يضم المشجعين مهامه وضع محاور النقاش التي هدفها الهجوم على المنافس! * فكرة الجهاز الفني في الهلال بقيادة المدرب البرتغالي جارديم إجراء مباراة ودية مع الطائي سلاح ذو حدين فهي قد تفيد فنياً لكنها في المقابل قد تضر فيما لا قدر الله أصيب لاعب مؤثر جراء مخاشنة آخر متهور! * ملعب الملك فهد كما هو معروف يتسع لأعداد كبيرة من الجماهير وهذا عامل مساعد لإدارة الهلال لكي تجعل التذاكر متوفرة بشكل سلس وفي متناول يد المشجع الهلالي الذي يخشى من الإغلاق المبكر لموقع البيع وسيطرة تجار السوق السوداء! * رحيل مدير الكرة طبيعي فهو مُنح الوقت الكافي وفشل في مهمته ولكن اللغز المحير هو الرحيل السريع للمدرب إذ لا يعلم هل هو من طلب المغادرة أم أن هناك أموراً استجدت وقناعات أجبرت الإدارة على اتخاذ قرار الاستغناء عن خدماته! صياد