* حمداً لله على سلامة قائد المنتخبين الأول والأولمبي الكابتن سلمان الفرج، الذي أصيب في مواجهة المنتخب الأولمبي التجريبية قبل الدخول في منافسات أولمبياد طوكيو! * كان اختيار الكابتن سلمان الفرج للمنتخب الأولمبي سلاحاً ذا حدين، فهو إضافة للمنتخب الأولمبي كقائد وخبير ومهاري ذي إمكانات فنية عالية، وفي الوقت نفسه فهو النجم الأول ورمانة المنتخب الأول الذي سيفتقده ويتأثر بغيابه فيما لو كانت الإصابة خطيرة لا قدر الله! * المشجعون المتعصبون في برامج كوميديا التعصب يسقطون كالعادة، ويصفون لاعبي الهلال بنجوم الورق، فيما نجوم الورق أحدهم يحمل شارة قيادة المنتخبين الأول والأولمبي وهو الكابتن سلمان الفرج، والآخر يحمل شارة قيادة منتخب الشباب وهو الكابتن مصعب الجوير، فهل ريناد وسعد الشهري وصالح المحمدي لاعبون سابقون في الهلال؟! * المحترف الأجنبي الذي كان يستمتع بإجازته في بلده ويتأخر عن الانضمام لمعسكرات فريقه بل ويسافر وسط الموسم، أصبح هذة المرة يسابق الريح، وسبق البعثة وربما جهز وجبات الغداء والعشاء خوفاً من مزاحمة الأجنبي الجديد على مركزه! * من سوء حظ المدرب الوطني صاحب الإنجاز الجديد للوطن أنه لا ينتمي لفريق فرقة الكوميديا، لذا تجاهلت إنجازه المطبوعة المتخصصة، وبرنامج حصاد التعصب وغاب عنه التطبيل الذي جعل من غيره -مورينهو- وهو مجرد سمسار ينقل البارزين لفريقه! * اشتراطات عديدة يجب أن تتوفر في لاعب كرة القدم لكي يواصل نجوميته وتكتمل مواصفاته كمحترف أبرزها البعد عن السهر والانضباط في التدريبات ونظام الغذاء والاهتمام بالصحة لذا من يفتقدها ينتهي بسرعة وتختفي موهبته! صياد