وْهَنِي من سَج القِدم عقب مقياض بأرضٍ زماليق الربيع اتْحَضِنها يتبع سحابٍ بارقه بالسماء ناض على زهر دارٍ نظيفٍ وطنْها سيله من العالي على حايِره فاض غصونٍ يطْرِقها وغصونٍ دفَنْها دارٍ مرى خضرا صحاصيح وفْياض تْعزف بها طيور الهواجر لَحنْها ترعى طَرف روضٍ من المى ماغاض ماوايقت غيب القلوب وْدَرَنها القلب به من جاير الوقت عضّاص والنفس عيّا عن هواها بِدَنْها