تختلف المأكولات الشعبية من منطقة إلى أخرى نتيجة العادات والموروث الشعبي الخاص الذي يميزها عن غيرها، الأمر الذي أبرز ساحة المطبخ وساعده في تعدد الأطباق الشهية. وحائل تميزت عن غيرها أنه مازال الأهالي يتمسكون بالعديد من الأكلات الشعبية، مما ميز المائدة الرمضانية خلال أيام الشهر؛ لما تتمتع به ربات البيوت من صناعة المذاق الحائلي الجميل بفضل نكهة البهارات الحائلية، وسر الطبخات لعامل الجودة، والبعض منهن تنافسن في تنوع الأكلات نتيجة أجواء الحجر المنزلي، ففي رمضان استعادت هذه الأكلات بريقها منها الجريش والهريس والمطازيز والمرقوق و"الكبيبا"، واستطاعت أن تتفوق علي الأكلات والوجبات السريعة. الكبيبا