في بادرة اجتماعية وإنسانية بادر الشاب فهد الرقاص من شباب عفيف بالتبرع بكليته لوالدته، مؤكداً أروع الأمثلة في البر، وقد تكللت العملية - ولله الحمد - بالنجاح. وفي التفاصيل أن الشاب فهد تابع ما تعيشه والدته مع الفشل الكلوي والغسيل كل أسبوع، فقرر أن يتبرع بإحدى كليتيه لها، لينقذ حياتها في بادرة جبل عليها أبناء الوطن المعطاء، وأكد أشقاؤه أن هذا الموقف من أمثلة البر والوفاء والترابط الاجتماعي، سائلين الله لهما دوام الصحة والعافية.