الطير في راحه وراعيه ما ارتاح يا ثقل وقت القرنسه كنه القيد مافيه مقناص ٍ ولا فيه ملواح يالله تعجّل بالقَنَص والمطاريد ونفرح بشوف الطير وسط السما لاح وقت الوسم لا طار في عالي الحيد وانقض في لمحة كما البرق لا لاح صاد الفريسه واحتواها على البيد والدم من بين المخاليب قد ساح الحر لا من صاد مقداره يزيد فريسته لا شافها جت بلا سلاح ماهيب طلقة من زناد البواريد هذي حبارى صادها حر ذباح من كف صقار ٍطوى لجله البيد ما يرجع الا مخلبه مدمي جراح فيه المزايا وافيات التعاديد حر ٍشجاع وفيه سرعه ولماح يطرب هوى راعيه بالقنص ويزيد فيه الوفا والعز جلاب الارباح نوماس فخر وهدته جت بتوكيد انك تهده وانت لك بال مرتاح عبدالله سليمان العمار