هب البرادُ وفارق الطير ظِلّه وراع القنص علّق مقاضيه وغطاه وعلّق على القَنَص خيمهٍ له ورما الوعد للّي رفقهم تمنّاه للديرة اللّي شوفها غايةٍ له وتلايعوا في موعدٍ قبلهم جاه عقب الصلاه مْن البلد جاهم ٍ له ونشا السحاب وخالق الكون مشّاه يأمر يساق لْديرةٍ مرسلاً له وإن هب نسناس اللقاح وتغسلاه أرعد ويرقه لاح لمخيايلاً له وإليا تقطّع عقربانه وخلناه يبحل به اللّي لا شلعٍ شايفاً له شعر: مرزوق بن ضويحي العجيلي