على ضفاف سد وادي تندحة شرقي محافظة خميس مشيط بمسافة 20 كلم، تتنوع معطيات الجمال الطبيعي التي جعلت منه قبلة سياحية يرتادها الأهالي والزوار الذين وجدوا المتعة على ضفافه ما بين جداول المياه، والمسطحات الخضراء، والتشكيلات الصخرية، والمساحات المفتوحة ذات الأشجار المتنوعة التي تحيط بالمكان من كافة اتجاهاته. ويبلغ طول السد 120م ويقارب ارتفاعه 24.5م، فيما تبلغ السعة التخزينية أكثر من أربعة ملايين م3 من المياه. "الرياض" وقفت على ضفاف بحيرة سد تندحة وتنقل بالصورة جمال الطبيعة التي تفيض بها، في الوقت الذي تفتح فيه نافذة لإمكانية الاستثمار السياحي، باعتبار المكان يتطلب المزيد من الخدمات البلدية والسياحية والأمنية التي تحقق الاستفادة الجيدة من جمال الطبيعة وعناصر الجذب السياحي شرقي محافظة خميس مشيط. بحيرة سد تندحة جمال الطبيعة ينقصه الخدمات