تزامنَ الشوقُ في قلبي أيا لغتي يا ضادُ، فلتصدحي سحرًا على شفتي صبي رحيقَ الندى الرقراقِ منتشيًا يذكي شرايينَ بوحي عبر َمحبرتي يومان للغةِ الغراءِ في خلدي ولدتُ في مثلِ هذا اليومِ يالغتي مذ قالَ ربكِ اقرأ، جاءَ سيدنا بأعظمِ الوحي في أكنافِ معجزةِ وشاءَ .. من شاءْ!؟إن الله فضلها قرآنهُ عربي الحرفِ والسمةِ وأشهدَ الناسَ أن الضادَ خالدةً ما دامَ قرآنهُ للكونِ كالرئةِ