بعد هطول الأمطار الغزيرة خلال الأيام الماضية على محافظة الزلفي وجريان معظم أوديتها المعروفة وتحديدا في روضة السبلة التاريخية، امتلأت بحيرة الكسر أو كما يحلو للكثيرين من عشاق المطر والطبيعة تسميتها ببحيرة "الزلفي". كما امتلأت روضة السبلة بمياه الأمطار لتتشكل جراءها العديد من المنحوتات الطبيعية رائعة الجمال ومتقنة الصنع، أغرت أهالي المحافظة وزوارها من المتنزهين إلى نصب خيامهم على ضفاف البحيرة والتمتع بجمال البحيرة ومنحوتاتها الفريدة والأجواء الربيعية هذه الأيام