على باب الأمل في عام ألف ولهفة وتخمين وقفت اقلّب اوجاع السنين، ابحث عن اشباهي ترى لي غيابك اووه عمره وصل العشرين ومن عشرين عام آنا هناك احرك الشاهي ومن عشرين جرح اسأل:حقيقة ناوية تمشين؟! حزينة كانت اللحظة، والأحزن منها آهي قبل عشرين، ما كان الضياع يمرّني تدرين! وبعد عشرين لاسمي صار وبسمي صار متباهي هنا كانت تنام إيدك، هنا يتنفس النسرين وهنا كان الهجر عنّا بعيد .. وبعدنا ساهي وهنا، يا قوّ قلبك يوم قلتي: بس واحنا اثنين علاقتنا انتهت!، ما عاد بك هذا العمر زاهي! تركتيني أفتش عن عيونك ضايع ومسكين اشوف الناس، هذي هي، لالا، إيه لا لا هي تخيلتك قبل كم عام وإنتي راجعة تبكين وانا عن دمعتك كفي بعيد وخافقي لاهي تركتيني أغنّي للأماني يا أماني وين؟! دخيلك احفظي شكلي، خيالي، طيبتي جاهي تعبت اسافر بموج السنين العاتية والبين فتح لي صفحتك، يا ليت كان بصفحتك ناهي ادور في قلوب الأربعين أشباهي المقفين بقايا جرح ما ظنيت انه يسكن اشباهي!! Your browser does not support the video tag.