* من الخطأ أن تحشر الإدارة الهلالية بقيادة الرئيس المكلف سامي الجابر نفسها مع ثلاثة أو أربعة مدربين وتعتقد أن الفريق لن ينجح إلا بأسماء معينة؛ فالمدربون الجيدون موجودون في كل دول العالم، وهناك مغمورون على مستوى عالٍ بعيدون عن الإعلام وقيمة عقودهم أقل بكثير. * غداً الأحد تبدأ المرحلة الإعدادية الأخيرة لمنتخبنا الأول والتي ستكون في سويسرا، وستكون الأسماء التي سيختارها مدرب المنتخب أنطوان بيتزي هي الأخيرة والتي ستمثل الوطن في المونديال العالمي بروسيا كما أن المواجهات الودية القوية التي سيخوضها «الأخضر» أمام منتخبات إيطاليا والبيرو وألمانيا ستكون هي التحضير الفعلي والنهائي لكأس العالم. * الحديث عن انتقال بعض لاعبي المنتخب لأحد الفرق أو أن هناك تنافساً بين فريقين على ضم هتان باهبري هو طرح إعلامي لا يخدم المنتخب وهو يستعد للمونديال العالمي ويؤثر على الاستقرار الذهني لنجوم الأخضر ويفترض تأجيل مثل هذه الأطروحات حتى لو كانت بعيدة عن الصحة ومفبركة إلى ما بعد فراغ نجوم المنتخب من المشاركة في كأس العالم. * نجح مدرب الاتحاد خوزيه سييرا في قيادة الاتحاد وخلال موسمين إلى تحقيق لقبين كبيرين من خلال الفوز بكأس ولي العهد الموسم الماضي أمام النصر بهدف محمود كهرباء، والفوز بكأس خادم الحرمين هذا الموسم بأهداف عبدالرحمن الغامدي، وربيع السفياني، وعبدالعزيز العرياني ونجاحه هذا حدث على الرغم من الظروف الإدارية والمالية الصعبة جداً التي مر بها الفريق وقرار منعه من التسجيل. * أعلنت بعض الأندية عن تعاقداتها الجديدة سواء مع الأجهزة الفنية أو المحترفين الأجانب أو المحليين فيما يزال الشباب بعيداً عن هذه التعاقدات وتنتظر جماهيره أن تخطو إدارة النادي نفس خطوات البقية وتعلن باكراً عن أخبار مفرحة لها تعوض المستويات المتدنية التي قدمها الفريق في الموسم الماضي والتي جعلته يخرج خالي الوفاض من الألقاب ورمته متأخراً في المركز العاشر في الدوري. * الإدارة النصراوية كانت حريصة كل الحرص على حسم ملف الجهاز الفني بقيادة كارينيو في وقت باكر حتى لا تتكرر سلبيات المواسم الماضية والتي تشهد حسم مثل هذه الملفات في الأمتار الأخيرة الأمر الذي أثر بشكل كبير على مستوى وأداء الفريق. « صياد» Your browser does not support the video tag.