قصيدة رثاء بالأخ الراحل محمد مخلد الذيابي رحمه الله: العلم هزّ القلب لحظة سماعه داخل عروق القلب يلوعني لَوع بركان في جوف الوريد اندلاعِه القلب كنّه من محانيه منزوع راح الفقيد اللي طويلٍ ذراعه بالمرجله، مع عالي اخلاق وطْبوع ضاقت صدور الاصدقا والجماعه وفي سيرته كلٍّ كتب عنه موضوع اخوي نجمٍ شامخٍ بارتفاعِه قَدره مع اهْل الطيب عالي ومرفوع "محمد المخلد" وريث الشجاعه حاز الفخر بالكمّ والكيف والنوع يابو بدر للربّ سمعٍ وطاعه حتى ولو قلبي من الهمّ مفجوع العمر له وقتٍ محدد، وساعه في محكم التنزيل مَقري ومسموع حقّ وحقيقه ما دخلها إشاعه القلب منها بين الاضلاع موجوع يصيبنا من سطوة الموت راعه سحابةٍ هتّانها حزن، ودْموع ودّعتك اللي يعتني بالوداعه في جنّته مابين صدقان، ورْبوع Your browser does not support the video tag.