صدرت عن مركز الأدب العربي حديثاً رواية «خشوع» للكاتبة ريم الرشيدي، وتناولت فيها الحديث عن كارثة سيولجدة التي حدثت عام 1432 ه، إذ تتلخص الرواية في معاناة امرأة فقدت زوجها في تلك الوقائع، وتتناول ما واجهها من مشكلات على الصعيد النفسي والعاطفي. وتعتبر هذه الرواية باكورة أعمال الرشيدي الأدبية، وتقول فيها: «أنا التي كنت أعتقد أن الأطياف اختصت وقتاً من الليل للزيارات وإلهاب الشوق، ها هو طيفه يكذب اعتقادي ويجليه عني تماماً». Your browser does not support the video tag.