محافظ وأهالي شقراء يرفعون أجمل التهاني بذكرى البيعة لخادم الحرمين ويجددون العهد والولاء

قال محافظ وأهالي محافظة شقراء ورئيس مجلس أهالي شقراء إن ذكرى البيعة الثالثة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- تأتي ذكرى عطرة وذكرى محبة ومودة لهذا القائد العظيم قائد الحزم والعزم والخير والعطاء، وإن السنوات الماضية لقائدنا -حفظه الله- تعد في حساب الزمن مدة قصيرة لكنها في حساب زمن العطاء والنماء كثيرة وكبيرة فقد خطا الوطن الغالي في عهد خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- خطوات تطويرية وتنويرية واسعة في طريق التنمية الشاملة؛ حيث تجلت في ذلك حكمته وفطنته وبعد نظرته وإخلاصه في حب شعبه ووطنه -حفظه الله- حتى مكنته من أن يقود البلاد لتحقيق قفزات سريعة تعجز البلدان الأخرى عن تحقيق جزء منها.
ولفت محافظ شقراء الأستاذ: محمد بن سعود الهلال النظر إلى أن ما تحقق ويتحقق من منجزات تنموية جاءت لتلبي تطلعات شرائح المجتمع كافة، ونحن نعيش بفضل الله في عهد الرخاء والنماء الاقتصادي المتزايد والذي لم يكن يتحقق لولا توفيق الله قبل كل شيء والقيادة الحكيمة لقائدنا الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله-. والحمد لله استبشرنا خيرا أن تم الإعلان عن أكبر ميزانية للبلاد لخدمة هذا الشعب الوفي في العديد من المجالات التنموية التي عمت من المملكة ومحافظة شقراء إحدى هذه المدن التي عمتها النهضة ولله الحمد وكل ذلك بفضل من الله ثم بالتخطيط السليم والرؤية الثاقبة التي يرسمها -حفظه الله- ثم فضل ما يبذله ولي عهده الأمين -حفظه الله- وولاة أمرنا -حفظهم الله-.
وقال معالي مدير جامعة شقراء د. عوض بن خزيم الأسمري إن المملكة شهدت منذ مبايعة الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -رعاه الله- إنجازات كبيرة تميزت بالشمولية والتكامل لتشكل ملحمة عظيمة لبناء الوطن خطط لها وقادها بمهارة واقتدار الملك المفدى، معبراً عن فخره واعتزازه بما تحقق خلال السنوات الماضية من إنجازات تنموية شكلت نقطة تحول لمسيرة البناء والازدهار لهذا الوطن المعطاء. ونحمد الله أن قطاع التعليم حظي بدعم كبير في هذه الميزانية الكبيرة في هذا العصر لتصبح أكبر وأعظم ميزانية للخير والنماء تشهدها البلاد، وحظي التعليم العالي -ولله الحمد- بدعم كبير من ميزانية العطاء التي جاءت في هذا العصر الزاهر.
من جهته نوه رئيس مجلس أهالي شقراء رئيس شركة الجميح القابضة الشيخ محمد بن عبدالعزيز الجميح والشيخ حمد بن عبدالعزيز الجميح نائب رئيس شركة الجميح القابضة بالمعاني العميقة للذكرى الثالثة لبيعة لخادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- التي تميزت بالسياسات الحكيمة التي انتهجتها الحكومة الرشيدة من أجل الرفع من مستوى عيش ورفاهية المواطن والتوسع في تحقيق متطلباته الأساسية في جميع المجالات سواء في قطاع التعليم أو الصحة أو دعم البنى التحتية والمشروعات الاقتصادية وزيادة مخصصات الصناديق المرتبطة بالإقراض ودعم المشاريع الصغيرة لينعم المواطن بمزيد من الرخاء والاستقرار تحقيقاً لإرادة وتطلعات خادم الحرمين الشريفين -أيده الله- الذي أكد مراراً على أن خدمة المواطن تمثل أمانة ومسؤولية يجب أن يعمل الجميع على تحقيقها بكل إخلاص، وأضاف الشيخان محمد وحمد الجميح قائلين: ها نحن نقطف هذه الثمار وهذا الازدهار الذي بذره وزرعه هذا القائد العظيم وولي عهد الأمين الذي مافتئ يخطط ويرسم ويحمل الرؤية الثاقبة لبلادنا الغالية، حفظ الله بلادنا تحت حكم شريعتنا وفي ظل قيادتنا الحكيمة الرشيدة -حفظها الله-.
ورفع الشيخ محمد بن حمد العيسى التهاني والتبريكات لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -أيده الله- بمناسبة الذكرى الثالثة لتوليه مقاليد الحكم في المملكة، مهنئًا الشعب السعودي بهذه المناسبة السعيدة والغالية على تحقق الكثير من النقلات النوعية والمستمرة على جميع الأصعدة والمجالات الاقتصادية والاجتماعية في العهد الميمون لخادم الحرمين الشريفين وما ترتب على ذلك من تجلي الصورة المشرقة لمواطن هذا البلد الذي رسم أبهى معاني الولاء والطاعة للقادة وولاة الأمر وفق منظومة اجتماعية وإنسانية فريدة من نوعها أبهرت العالم في تناغمها وقوة استحكامها، بتقدير بالغ التميز والتطور الملموس في عهده -رعاه الله- وبالحالة التي يعيشها قادة هذه البلاد مع مواطنيهم وما يعمها من محبة وألفة باتت مضرب المثل ومحط النظر للكثير من الشعوب والدول العربية والعالمية.
من جهته قال معالي الشيخ عبدالله بن سليمان المنيع المستشار في الديوان الملكي عضو هيئة كبار العلماء: حديثنا عن الذكرى الثالثة لبيعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، يدفعنا الولاء والحب والفخر إلى أن نرفع الأيادي إلى الله عز وجل أن يعينه على ما أؤتمن عليه، وأن يجعل ما يقوم به للوطن والمواطن في موازين أعماله، كما أن علينا أن نفخر بكل ما تحقق في هذه الفترة الوجيزة، وأن نتنافس على رد الجميل بالعمل والعطاء المتواصل لكل ما فيه خدمة ديننا وقيادتنا ووطننا الغالي وبهذه المناسبة أزجي التهنئة لخادم الحرمين الشريفين وإلى ولي عهد الأمين وللشعب السعودي الوفي بهذه المناسبة العزيزة على قلوبنا، ونحمد الله على ما نحن فيه من رغد عيش وأمن واستقرار بفضل الله تعالى ثم بعطاء قيادتنا الحكيمة التي تمسكت بالإسلام منهجاً ودستوراً منذ نشأة هذه الدولة الفتية، وحرصت على كل ما من شأنه تطور الوطن ومواطنيه وأدعو الله تعالى أن يعيدها علينا وبلادنا تنعم بالأمن والرفاه والاستقرار تحت قيادتنا الرشيدة .
أما وكيل محافظة شقراء الأستاذ عبدالله المديميغ فقال: إن هذه الذكرى (البيعة الثالثة) خالدة في نفوسنا وتثير مشاعر الفرحة والسرور لهذا العهد المبارك المزدهر والإنجازات كبيرة في هذه المرحلة ولا يمكن حصرها في هذه العجالة والحديث عن الملك سلمان بن عبدالعزيز ربما يحتاج إلى صفحات متتالية فنحن لا نتحدث عن حاكم عربي فقط بل نتحدث عن شخصية قيادية نالت الكثير من الإعجاب والتقدير على المستوى الشعبي داخلياً وخارجياً ونختم بالدعاء لوالد الجميع خادم الحرمين الشريفين بأن يمد الله في عمره ويلبسه الصحة والعافية، وأن يحفظ الله بلادنا من شر الحاقدين الحاسدين.
وقال الشيخ عبدالعزيز بن إبراهيم المهنا: نحمد الله على ما تعيشه بلادنا من نعم عديدة والتطورات الخدمية الكبيرة في شتى المجالات التي يحتاجها المواطن التي وقف خلفها وطور مسيرتها الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله-، فخلال الثلاث سنوات شهد فيها الوطن تطورات تنموية متلاحقة في جميع الأصعدة؛ حيث سقاها قائدنا بالحب والإخلاص والمسؤولية فهو دائما يذكرنا دائماً بأنه خادم للوطن والمواطن، وأنه يسعد لسعادة أبناء هذا الوطن الغالي وأنه يحرص على أن يكون الجميع في راحة وسعادة ورفع الشيخ المهنا أكف الضراعة بأن يحفظ الله ملك الحزم والعطاء لهذا الوطن المعطاء.
وقال الشيخ حمد بن محمد الرقيب: نحتفل ونبتهج هذه الأيام بذكرى عزيزة وغالية على نفوسنا، وخالدة في قلوبنا، وهي ذكرى مرور ثلاث سنوات على تولي خادم الحرمين الشريفين مقاليد الحكم، وجدير بنا اليوم ونحن نعيش عبق هذه الذكرى الجميلة أن نتمسك بنهج الآباء والأجداد، ونحرص على أن نحافظ على كل المنجزات والأمجاد وأن نعمل بجد واجتهاد لكي نلاحق الأمم المتطورة ونسابق الزمن لنسطر صفحات أخرى مضيئة في تاريخ هذا الوطن الحبيب، واليوم فرصة للتأكيد على أبناء الوطن على ملاحمهم والتفافهم حول قيادتهم الرشيدة وتجديد العهد والوفاء بينهم على مواصلة المسيرة وحمل الأمانة والمسؤولية لتظل ترفرف على هذا الوطن وعلى أبنائه رايات الأمن والاطمئنان والخير والرفاهية في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- وسمو ولي عهده الأمين حفظه الله.
وقال الأديب سعد بن عبدالرحمن البواردي بمناسبة مرور ثلاث سنوات على مبايعة خادم الحرمين الشريفين ملكاً لهذه البلاد: لا شك أن المملكة العربية السعودية وهي تستقبل السنة الثالثة من البيعة المباركة تعيش في أزهى وأجمل عصورها في ظل هذه القيادة الرشيدة رغم الظروف والتطورات العالمية التي تجتاح العالم كله من أزمة اقتصادية عالمية وخلافة، أن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز أدامهم الله ذخراً وعزاً للجميع يعملان على أن تكون بلادنا من أفضل الدول نماء وعطاء وازدهار وهذا ماتحقق ولله الحمد في هذه السنوات التي تولى خلالها الملك سلمان مقاليد الحكم. حفظ الله بلادنا وولاة أمرنا.
من جهته قال د. خالد بن محمد الشبانة مدير التعليم بمحافظة شقراء: تبرز إنجازات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز جلية في مجالات التنمية والصحة والاقتصاد والتعليم والجامعات، كما تزخر مسيرته -حفظه الله- بالمواقف الحكيمة الشجاعة في الكثير من الأزمات، وإن كانت مواقفه من قضايا الوطن الداخلية تضع هموم المواطن السعودي أمام عينيه، فمواقفه من الأزمات التي تواجه العالمين الإسلامي والعربي تتسم بالحكمة والحزم والشجاعة، أما نظرته -حفظه الله- للعلاقة بين الشعوب فتحكمها رغبة كبيرة في السلام والانسجام بين الشعوب والثقافات مع الحزم في التصدي للإرهاب ولأصحاب الأفكار الهدامة التي تهدم ولا تبني شيئاً، مستلهماً مبادئ الدين الإسلامي الحنيف في الحرص على راحة المواطنين، والدفاع عن الأمتين العربية والإسلامية، والحمدلله هانحن نعيش نهضة واسعة وشاملة وتطورا ملحوظا في الاقتصاد ومجال العلم والمعرفة ومشاريع التعليم الواسعة في كل قرية ومدينة، وقال الدكتور الشبانة: نحن بدورنا نجدد البيعة لخادم الحرمين الشريفين على الكتاب والسنة وعلى السمع والطاعة في غير معصية في المنشط والمكره والعسر واليسر وعدم منازعته الأمر وتفويض الأمور إليه فمن مؤشرات تلك البيعة التمسك بالعقيدة والالتفاف حول القيادة وحب الوطن والتماسك بين أبنائه فندعو الله جل شأنه أن يمد بعونه وتوفيقه خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين.
من جهته قال الشيخ عبدالعزيز بن علي الشويعر والأستاذ عبدالرحمن بن عبدالعزيز العيد وم. عبدالرحمن بن عبدالله البواردي: في هذه الأيام الخالدة والمناسبة الغالية على قلوب جميع المواطنين تعجز الكلمات عن تجسيد معاني الحب والوفاء والعرفان والولاء لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وما تكنه الصدور وتحفظه القلوب لأكبر قائد غمر شعبه بالحب فبادلوه حباً وولاء فما غمر به شعبه من القرارات الحكيمة البناءة الهادفة التي أصدرها -حفظه الله- تجعل أي مواطن في هذا الوطن الشامخ يفكر ملياً في كيفية التعبير عن شعوره الجميل حيال تلك القرارات الحكيمة التي جعلت المواطن يعيش في سعادة ورفاهية، وبهذه الذكرى المباركة نسأل الله تعالى أن يعيدها علينا وبلادنا تنعم بالأمن والرفاه والاستقرار تحت قيادتنا الرشيدة.
من جهته قال د. إبراهيم بن محمد أبو عباة: نسعد ويسعد كل مواطن في هذا الوطن بذكرى البيعة الثالثة لتولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- مقاليد الحكم، وفي هذا العهد الزاهر ينعم المواطن والوطن في نهضة اقتصادية كبيرة فما هذا إلا من توفيق الله، فحرصه الدائم على ما يهم المواطنين تجلى في اهتمامه البالغ في شتى النواحي والنهوض بالتعليم في جميع مراحله؛ وكذلك في الصحة وإنشاء المستشفيات والمراكز الصحية والجامعات والنهضة الزراعية والاجتماعية والتعليمية وحرصه -حفظه الله- على التأكد باستتباب الأمن ومكافحة الإرهاب والقضاء عليه وهذا بفضل من الله ثم من رجال الأمن المخلصين وحس المواطن الغيور على وطنه لمكافحة هذه الفئة الضالة. حفظ الله مليكنا المفدى ومتعه بالصحة والعافية.
وقال الأستاذ عبدالعزيز بن إبراهيم الهدلق والشيخ محمد بن عبدالله البابطين و د. محمد بن خالد الفاضل و د. عبداللطيف بن محمد الحميد: لقد حققت المملكة في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود منجزات ضخمة وتحولات كبرى في مختلف الجوانب التعليمية والاقتصادية والزراعية والصناعية وقالو إن الوطن يعيش في هذه الأيام أجواء الذكرى العطرة لتولي خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- مقاليد الحكم، مهنئاً شعب المملكة العربية السعودية بما حباها المولى عز وجل من أمن واستقرار، ودعا الله تعالى أن يوفق خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الامين -حفظهم الله- لما يحبه ويرضاه..
كما قال الشيخ عبدالرحمن بن حمد الجويد، والشيخ عبدالرحمن بن محمد المقحم، و م. علي بن عبدالعزيز السبيعي، والأستاذ سامي بن عبدالرحمن البواردي، والشيخ عمر بن سعود البليهد، والأستاذ يوسف بن فهد الحميدي: تعود بنا الذكرى هذه الأيام ليوم بيعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز والتي لها وقع خاص في القلوب والمشاعر الصادقة من أبناء هذا الوطن الغالي، التي وجدت الأمان بأحضانه والعطاء بيده والحب بقلبه والعز في مساره والشموخ في تطوره والرخاء بفكره، ونحن نحتفل جميعاً بالذكرى الثالثة لتولي خادم الحرمين الشريفين الحكم -حفظه الله- في وطنه وسط إنجازات عديدة تم تحقيقها، وهي مناسبة غالية على قلوبنا جميعاً وتملأ النفوس عزاً وكبرياء وفخراً بالإنجازات التي دوّنها خادم الحرمين شريفين في سجل المملكة العربية السعودية، ونحن يا خادم الحرمين بهذه المناسبة الخالدة إذ نهنئ أنفسنا على ذكرى البيعة الثالثة حفظكم الله فإننا نجدد الوفاء بالوعد والعهد أمام الله سبحانه وتعالى ثم أمام شعبك الذي يعتبرك كل واحد منا بمثابة الأب الحاني، سائلين المولى عز وجل أن يديم على هذه البلاد نعمة الأمن والأمان.
فيما قال الشيخ عبدالرحمن البراهيم الفاضل، والأستاذ عبدالعزيز بن عبدالعزيز العبدالوهاب، والأستاذ محمد بن عثمان الرحيمي، والأستاذ يوسف بن عبدالعزيز المهنا، وزيد بن سعود الغربي، وعبدالرحمن بن إبراهيم السبيهين؛ رئيس المجلس البلدي في محافظة شقراء، ورئيس بلدية محافظة شقراء المهندس عبدالله بن عزيز الحربي، وعبدالرحمن بن محمد المانع: تحل هذه المناسبة على المملكة وهي الذكرى الثالثة لبيعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- الذي بايعه شعبه بأفئدتهم قبل أياديهم وألسنتهم، وبايعوه على السمع والطاعة في المنشط والمكره وفي العسر واليسر. وأضاف إن مسيرة العطاء والنماء منذ عهد الملك عبدالعزيز -رحمه الله- مروراً بأبنائه الملوك البررة -رحمهم الله- وحتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- الذي جاء امتداداً لما حظيت به بلادنا العزيزة الغالية من نعم المولى تبارك وتعالى وخيراته فجاء العهد الميمون متسمًا بالرخاء والبناء والتعمير ومواصلة النهضة التنموية الميمونة ومحاربة الفقر والفساد والبطالة وتحسين معيشة المواطنين والاهتمام براحتهم وإطلاق مشروعات البناء والتنمية في كل الأرجاء.
محمد بن سعود الهلال
class="image"
د. عوض بن خزيم الأسمري