الطفل فرحان بمجمع حصيله سلّم على الشايب محبة وتقدير لا عوده أهله دروب الفضيله يمشي على المنهج ولافيه تقصير ترى طريق الشرع ما به مثيله راعيه محبوب ومذكور بالخير علي الرشيد - رياض الخبراء ياما حلا جلسة المشراق لاصرت بالحيل برداني اهجوس جتني وفكري راق ابكي على هاك الازماني عقب التجمع لزوم افراق يالله فردوس .. واجناني عبدالكريم عبدالرحمن السلوم - القراين ما مرّ بي يا طفل لابد يأتيك بِتْذوق من حلوِ الزمانِ ورديّه يومٍ سعيد وْيومِ حزنك مِبَاريك ما دامت الدنيا حياةٍ هنيّه مير القناعه خلها من مباديك لا تْصير نفسك بالأماني شقيّه افعل جميلٍ لو لمن هو يعاديك ولا تنتظر أحْدٍ يرِدّ الجزِيّه والصبر زين تكتمل به معانيك نتايجه عزٍّ وتركه أسِيّه ناصر جمعان آل عوض - وادي الدواسر سلام يا شيخ عليه الزمن دار والكبر باين في مكانه ودوره ينظر بعينه للطفل والنظر حار يقول عمري راح مافيه شوره ترى الكبر مافيه حيله ليا جار راحت حلات العمر واقفا سروره خلوني اريح ويسندني جدار ياليت لي جار واسلم وازوره الدله الصفرا على حد الاسحار دارت سولفنا إلى وقت نوره حمد عبدالله الوايلي - حوطة سدير ذكرتني يا طفل بأيام الأصحاب يوم الزمان اللي يزيد المسرّه واليوم زود الهم كاثر بالاتعاب وحيد جالس في مكاني مقرّه سعد ناصر المسفر شايب متكي عند حوشٍ ورى السور يبي يغير جو عن روتن البيت ماله تحمّل داخل الدار وبزور تلقاه يهيجن ليا تقربت وتوحيت وهذا حفيده مرسلينه هل الدور ويقول جدّه يا ولد قد تقهويت ياكم جلسه في الخلا تعادل قصور للي مشى مابين هضاب وسباريت سعود عبدالعزيز الهزاع - نعام يا طفل لا تستغرب اللي تشوفه شايبك متقاعد ولا عنده علوم ما فيه بالحاره اشيا تطوفه جالس يراقب من الفجر لحزّة النوم عزالله انه يا طفل بحالة مروفه البيت فاضي والمره شغلها كوم كم واحد مثله يشابه ضروفه بعد التقاعد من الزمن صار مصدوم خالد ناصر المخيمر - روضة سدير يا صغير السن وقف لا تعداني من ضيم الايام مابه من يحاكيني سولف معي ساعةٍ دام العمر فاني وأعطيك عن سالف أيامي عناويني يكبر مع كبر سني عاتي أحزاني لا تروح تكفى ودمع الضيم في عيني فهد المسعودي سببت لي يا عم آهات وهموم دمعي تساقط دمع آلام وأحزان قلبي تحطم زود بالحيل محروم للغالي اللي مات واعز إنسان بشائر القحطاني - الرياض نرحب بمشاركاتكم الشعرية وما تلتقطه عدساتكم من الصور الهادفة والطريفة على إيميل الخزامى: [email protected] ويا هلا.. صورة العدد السابق