أصدرت منشورات عالم الأدب للترجمة والنشرمواويل الغجر للشاعر فديريكو غرسية لوركا، ومن ترجمة : ماهر البطبوطي يعد ديوان مواويل الغجر اشهر دواوين الشاعر الاسباني فديريكو غرسية لوركا والذي نال نجاحا فريدا فور صدوره عام (1928م) وذاع صيته وتقبله النقاد بقبول رائع ويعد الديوان احد روائع الادب الاسباني في القرن العشرين.يتألف الديوان من 18 قصيدة تنقسم الى عوالم ثلاثة: عالم القوى الخفية-عالم الواقع-عالم التاريخ والشخصيات الدينية. تركز على عالم الغجر وحياتهم وطقوسهم وعاداتهم وطباعهم مع سرد لبعض ما حدث لهم في اسبانيا.يقول احد النقاد: لم تكن مواويله الغجرية الا تكملة للازجال المغربية التي كانت تغنى في (غرناطة) في الحقبة التي جعل فيها العرب من الاندلس اجمل مملكة. يقول احد النقاد: لم تكن مواويله الغجرية الا تكملة للأزجال المغربية التي كانت تغنى في (غرناطة) في الحقبة التي جعل فيها العرب من الاندلس اجمل مملكة. مسرى الغرانيق في مدن العقيق أصدرت الكاتبة أميمة الخميس روايتها الجديدة « مسرى الغرانيق في مدن العقيق « عن دار الساقي للنشر.ومن الرواية :من بغداد إلى القدس فالقاهرة ثم قيروان فالأندلس، يسافر أعرابي من صحراء الجزيرة ليجد نفسه بين ليلة وضحاها مكلّفاً مهمة خطيرة.سبع وصايا كان على مزيد أن ينساها بعد قراءتها ويترك لرحلاته أن تكون تجلّياً لها.لكن شغفه بالكتب ومخالفته بعض الوصايا ختمتا رحلته بنهاية لم يكن يتمنّاها. أميمة الخميس كاتبة وروائية سعودية. تكتب زاوية شبه يومية في صحيفة «الرياض». كُتب عدد من الأطروحات العلمية والدراسات النقدية حول أعمالها ويُدرّس بعضها في جامعات محلية وعالمية. خطبة الشيخ رواية ناقصة لطه حسين كانت «دار الكتب والوثائق القومية» قد شرعت – هذا العام 2017 - في إعادة نشر جريدة السفور ، وقد استقر الرأي أن يتم نشر «خطبة الشيخ»، وهي الرواية التي كتب فصولاً ونشرها طه حسين ولم يكملها، مستقلة بعد تجميع فصولها من أعداد الجريدة، وذلك لتقديمها للقراء والباحثين، وإحياء الجدل النقدي والأدبي في الوسط الثقافي المصري والعربي. و الرواية عبارة عن مجموعة رسائل تدور بين خمس شخصيات هي : «إحسان» الخطيبة وصديقتها والشيخ علام الجيزاوي «الخطيب» وصديق الخطيب والأب والد إحسان. ويظهر من خلال الرواية مدى تأثر طه حسين بحركة تحرير المرأة ورأيه في عدد من قضايا المجتمع آنذاك وأيضًا رؤيته لرجال الدين وشيوخ الأزهر. وتأتى أهمية «خطبة الشيخ» في أنها تعد المحاولة الروائية الأولى لعميد الأدب العربي طه حسين، وقد نشرت في جريدة السفور التي تعد واحدة من أولى المنابر الإعلامية التي انتهجت الفكر التنويري وكتب فيها كبار الكتاب والمفكرين مثل أحمد لطفي السيد ومحمد حسين هيكل والشيخ مصطفى عبد الرازق.