* محاصرة التعصب خطوة إيجابية ستوقف الإساءات التي تجاوزت الخطوط الحمراء في بعض البرامج الرياضية وأصبح المشاهد هو الضحية منها بجانب تأثيرها السلبي على النشء الجديد من صغار السن! * البرامج الرياضية وضيوفها المتعصبون لا تحتاج لبحث وكل شيء أصبح مرصوداً والأسماء التي تشعل نار التعصب معروفة لدى الوسط الرياضي ومن السهل رصدها والتصدي لعبثها. * المدافع في طريقه لمغادرة فريقه بعد أن رفض كل العروض التي قدمتها له الإدارة واختار اللحاق بحارسي المرمى وربما يتبعه زميله المدافع الآخر. * سيناريو المواجهتين حمل تشابهاً كبيراً في كل المجريات والاحداث داخل الملعب وخارجه، وبعض أحداثهما توحي أن هناك احتفائيات خاصة على الرغم من خطر الهبوط الذي يحاصر البعض. * كل المتابعين أشادوا بالمستوى الفني الكبير والروح العالية التي قدمها نجوم الفريق الفتح أمام متصدر الدوري الاماراتي الجزيرة وتساءلوا إين هذا المستوى في الدوري؟! *هو خارج منظومة النادي الادارية وغير مقبول من جماهير الفريق والإدارة وعلى الرغم من ذلك لا يخجل في الحديث عن قضية اللاعب الأجنبي على الرغم من انه لا ناقة له ولا جمل في القضية. *جميل جدا استحداث بطولة كرة قدم تحت 12 عاماً لكن الأجمل هو رقابة الاتحاد السعودي لكرة القدم على التزام الفرق بالسن القانونية بدلاً من حرصها فقط على الكسب. *الرئيس أسر للمقربين منه بأن ورقة استقالته جاهزة وأنه سيغادر نهاية الموسم نتيجة الأوضاع التي لاتحتمل بسبب تدخلات بعض الشرفيين، فضلا عن نتائج ومستويات الفريق المتأرجحة. *عمولة وكيل أعمال لاعب الوسط الباهظة حالت من دون حسم تجديد العقد، وهكذا هو من سلم نفسه لاشخاص لا تهمهم مصلحة النادي ولا اللاعب بقدر ما يهمهم التكسب. *حتى فرحة الفوز باللقب نسيها الاعلامي المشجع الذي اعلن انه لم يفق بعد من الخسارة الثلاثية وقلل من قيمة فريقه وخصمه عندما اشار إلى أن الفوز تحقق لاختلاف الفريق المقابل! * العلاقة المتوترة جداً بين المهاجم الذي يطالب بمستحقاته المالية والإداري اتضحت بشكل أكبر في المواجهة الدورية الأخيرة ومحاولة تجنب الأول للسلام على الثاني. *هذه المرة وجد المهاجم الممثل من تنطلي عليه الحيلة عندما مارس هوايته المعتادة داخل ال18 وحصل على ركلة جزاء! "صياد"