وصل به الحال إلى تزويد "الكوميدي" ببعض الاخبار عن المنافسين من أجل الضحك عليه، واضحاك الكثير من المغردين. * التحرك الشرفي لم يعد اعجابا بعمل الإدارة انما خشية المزيد من التراجع، واحتلال الفريق مكانة لا تليق به بعدما كان انصاره يمنون النفس بالعودة. * الحرص على الاستضافة جعلهم يتجنبون نقد بعض البرامج على الرغم من اساءاتها المستمرة للكيان. *كان الموقف مخجلا ورئيس اللجنة يصدر قرارات الإيقاف بناء على صلاحياته ويفاجأ بنقضها من قبل رئيس اتحاد اللعبة. * قرار واحد كشف لرئيس اللجنة الجديد الضعف الذي يعيشه المسؤول وتردده وخوفه من تبعات القرار على الرغم من صحته وتأييد الوسط الرياضي له. * جاءه المنع من الظهور سريعا بسبب تجاوزاته ودخوله في مواضيع ليست مطروحة على طاولة النقاش، والمصيبة أنه يدعي فهمه باللوائح وعلاقاته الدولية الكبيرة. * اصبح البعض يحرص على حذف صوره مع الحكم القاري سيىء الذكر خشية أن تنكشف الميول التي شوهت القانون. * لم يعد لبرامجه التي يقدمها أي صدى والسبب حرصه. * ربما يكون القرار الذي لم يتم هو الأول والأخير لرئيس اللجنة فإما ان يكون أقيل أو أستقال، بعدما كشف الفوضى التي تراكمت داخل الادراج. * كان اصحاب الاتصالات اقوى تأثيراً من المسؤول الذي عرف بضعف شخصيته وتناقض قراراته، لذلك فضل الاعتذار للطرفين. *حاول أن يتذاكى ومرر تغريدة اشبه بالتسول بالإنابة عن مسؤولي فريقه لعل وعسى أن تجد تجاوبا وتحل الأزمة المالية. * يقول لا لو كنت قاضيا لبرأت المدافع الحمد لله أنك لست قاضيا ولن تكون في المستقبل وإلا لغاب العدل جراء تعصبك وعمت الفوضى في القضاء. *الهدف من المؤتمر المقبل إنقاذ الفرق المتأزمة ماليا من أجل أن تزيد من حجم الأزمة وتعود نغمة ( بنسجل.. بنسجل.. بنسجل). *عضو مجلس الإدارة الكوميدي سيتلقى خطاب الطرد ويغادر القناة غير مأسوف عليه، والسبب ظهوره المخجل الذي لا يعبر عن وعي ورزانة وقبول من حتى انصار ناديه. * الشكاوى المتراكمة كشفت الفوضى وطريقة تغييبها حتى لا ينال المخطئ جزاءه. * كان وضعه وهو منفعل ومتوتر أشبه بمحرج يكثر من الصراخ لتسويق سلعته حتى لو بطريقة غير مشروعة. *صفقة إحضار المشجع المتعصب معد البرنامج الخليجي باءت بالفشل ولم تكن نتيجة المقابلة "سعيدة" له ولإصدقائه الذين يوافقونه الميول. * لم يستطع مقدم البرنامج "منع" المتعصبين رغبة منه أن يلفت الانظار وأن يكون برنامجه موجهاً لانتماءات معينة بعدما فشل في الاستحواذ على قبول الأغلبية. * صاحب الشيك المفتوح كان ينتظر النتيجة فإن كسب فريقه عاد للظهور والاضواء وإن خسر واصل غيابه وجعل الهجوم على الإدارة والمدرب. *المدافع المشكلجي يعيش اوضاعا صعبة فبجانب هبوط مستواه هذا الموسم كثر استدعاؤه لكثرة الشكاوي ضده. *الواسطة أبقت لاعب الوسط وهو على علاته وهي نفسها التي أبقت المدافع الأجنبي الذي خذل الفريق في المواجهات الحاسمة. *الذين كانوا يشتكون من اتحاد اللعبة ويهاجمونه ويتهمونه بأنه ضد فريقهم هم الذين يعيشون معه سنة عسل ويعيشون أفضل إيامهم. *الفريق العاصمي محتار ما بين رغبة التخلص من المدافع الخليجي وبين أزمته المالية التي ربما تمنع إحضار البديل الأفضل. *في الدوري وفي مسابقة كأس ولي العهد ظل الحكم هو الوحيد والمتخصص في قيادة مواجهات الفريق حسب الطلب. *الذي يدعي أنه مؤرخ وكل ما لديه قصاصات وصور قديمة انكشف عندما زود الكوميدي بوثائق مزورة جعلته محل تندر وضحك المشاهدين. *انتظرت الجماهير المباراة فإذا هي مخاشنات وعنف وبطاقات ملونة وإصابات اجبرت المدربين على التغيير. *لازالت النتائج تخدم المدرب للبقاء فترة اطول على الرغم من تكرار أخطائه واستمراره على خطته العقيمة. *لاعب الوسط نسي انه تقلد شارة قيادة فريقه فبدلا من تهدئتهم كان الاكثر مخاشنة ونال البطاقه الصفراء باكرا. *النادي العاصمي يفكر بصورة جدية في التخلص من المهاجم الذي جاء على قول المثل (يا من شراء له من حلاله علة). *الذي يقدم مستويات ضعيفة ويحرج فريقه ويهرب من المواجهات الهامة المدافع البرازيلي فيما الذي تفكر إدارة الفريق بالاستغناء عنه هو زميله الآسيوي. * لم يعد مسؤول اللجنة هو السبب الرئيسي في الفوضى انما الرئيس والاعضاء بالكامل الذين جاءوا بلا حلول وقدرة على علاج المشاكل البسيطة فما بالك بالقضايا السهلة. * الشيك الخالي كشف اوضاع اللجنة التي تدعي الكمال وهي تعيش من الهوان ما يكفي لا بعادها. * كان الفريق يهزم من اصبحا يلحقان به الخسارة ذهابا وإيابا، وعلى الرغم من ذلك كانت إدارته تتعرض لانواع الهجوم، اما الآن فلا يستطع الإعلام المسير نقد الاوضاع المائلة. * جماهير النادي الساحلي لا تزال تعيش وهم الوعود من دون الادراك أن هناك من يضحك عليها. * الوقفة لم تعد كما كانت في السابق والسبب خلاف الشرفي مع الرئيس، لذلك رجحت كفة الأول. "صياد"