موهبة انطلقت ؛ بأناملها، لمع صيتها في المملكة أكثر بعد أن وصل صداها إلى العالم. صارت بلادنا مضرب مثل في الابداع والتميز.. هذه الموهبة التي بصددها اليوم ؛ حظيت بالرعاية من الدولة وسخرت لها كافة الامكانيات. الموهبه انطلقت من عفيف في بداياتها وشقت طريقها رغم الظروف والعقبات ليلمع بريقها أكثر في سماء دبي، معلنة قدوم فنانة يبهر انتاجها المشاهدين، وتجذب كل من عشق فن الرسم تحدثت ل " الرياض " : البداية مع فن الرسم؛ كأي فنانة طموحة تحلم أن تصل إلى العالمية. وأضافت : الرسم عندي هواية من الصغر ما لبثت ان تحولت لموهبه، وكنت دائماً اجلس أرسم واشخبط، ونمت الهواية مع أحلامي وطموحاتي، واستمررت في صقل موهبتي؛ واشتغلت على نفسي، وكنت أرسم لاشخاص يتواصلون معي عبر مواقع التواصل الاجتماعي واحصل على مبلغ مادي مقابل الصورة لأصرف على عائلتي ومنها أؤمن ادوات الرسم. ومازلت مستمرة واطمح للافضل بدعم الجميع. تقول منيرة : بدايتي كنت ارسم بورتريهاً واقعياً بالرصاص لاشخاص أو وجوه ثم تعلمت الرسم بالفحم ثم بدأت فالفن التشكيلي وبدأت بالزيتي والاكرلك فرسمت عددا من اللوحات (بوتريه وطبيعة). وعن مشاركاتها الخارجية، فإن معرض اشراقات سعودية في دبي، هي أول مشاركة من خلال معرض سيتنقل بين دول الخليج.. وقد شاركت في دبي مع 80 فنانة تشكيلة سعودية، وهي عضو في اشراقات سعودية.