كانت تصريحات المدرب وبالا على لاعبي فريقه الذين تحولوا إلى ملاكمين فكانت الهزيمة الكبيرة. * سيُقال في الدور الأول ويجد نفسه في فريق غير فريقه الحالي في الدور الثاني، ولدى "شقة العاصمة" الخبر اليقين، وهكذا هو يتنتقل مع اقرانه من فريق إلى آخر وسط علامات استفهام عدة. *اشادة الإداري ببعض وكلاء أعمال اللاعبين بالاسماء يؤكد أن الوكيل صاحب العرض المفبرك غير مرغوب في النادي الكبير. *اللاعب المعتزل كان شريكاً في افساد صفقة انتقال الحارس للنادي العاصمي بعد ان فكر ب"اغتنام" العمولة على حساب ناديه الذي قدمه للجماهير على الرغم من أن نجوميته كانت محدودة. * كان هناك تطور في الثقافة وهم يستبدلون عبارة "تخسى" بكلمة "اعريك"، وفي كل الأحوال يسجلون رسوبا في المنطق والشكل والتعامل. * شتان مابين الظهور الفضائيين فرئيس يغازل جماهير ويجير الانتصارات لهم والآخر يرمي التهم ويطالب بالدعم. * سألوا "اصحاب القروب" ماذا لو استقال الرئيس ما الذي ستفعلونه فردوا (نحن مع من يحضر). * كان موقف الثنائي صعبا للغاية والتعليمات تصدر بعدم التركيز على ذلك المرشح الذي تعهدوا بتلميعه وابراز صورته. * الشرفيان احرجاه وهم يطالبانه بدفع ما وعد به قبل أربعة أشهر، الأمر الذي اوقعه في حرج كبير. *العرض المسرحي الهزيل الذي كان محل تندر جميع الرياضيين امتد إلى مابعد الحلقة إذ كانت "العقل" حاضرة وبقوة وسط مباركة الحضور. *ترشيح الثنائي للدولية كان بمثابة الصدمة لعضو اللجنة السابق الذي كان يخطط لترشيح الحكم صاحب المستوى المتواضع. *بعد ظهور الإداري فضائيا اصبح يفكر عدد من لاعبي الفريق بفك الارتباط بالوكيل صاحب العرض المفبرك. * كل ما ضاق من النقد استنجد بالمحسوبين عليه من الإعلاميين ثم أخذ يتحدث عن إنجازات لجنته التي لا يراها غيره. * المرة الأولى اعترفوا أنه أوصلهم إلى البرامج، وفي الثانية أكد المسؤول أنهم لايملكون الشجاعة لنقده لذلك يهاجمون اللاعب. * عدم وجود المحاسب المالي كشف حال اللجنة الآيلة للسقوط قبل أن تغادر غير مأسوف عليها. * جاء خصيصا وكأنه يريد تجفيف منابع الميول الأخرى على الرغم من أنه يدعي تمسكه بالحياد وفتح المساحة للجميع. *الفريق خاسر بنصف درزن والمعلق يصرخ هدف تاريخي ولا أحد يعلم كيف صنف الهدف ووصفه بهذا الوصف؟ * الإداري كان يقصد بحديثه اللاعبين المعتزلين واياك اعني واسمعي يا جارة. *النجم الاسطوري ألحق الفريق بمنافسه واسقطهما معا بطريقة متشابهة جعلته يرفع ضغط اعداء نجاحه. *المهاجم العربي بدأ ينافس زميله الآخر بعد أن اصبح صديقا للشباك وينافس على لقب الهداف. * عاد المهاجم الشاب لاختلاق المشاكل مع لاعبي الخصم فتوارى عن الانظار طوال زمن المباراة. *المدرب بدا يوزع الالقاب على لاعبي فريقه بطريقة مضحكة وكأنه يحاول رفع معنوياتهم وفي المقابل ينتظر دعمهم لاستمراره! *الذي ارتبك وهو يحاول تصنع شخصية الشاعر بتمتمات طريفة اضحك الجمهور مجددا عندما زعم ان هناك دراسة اجرتها الشركة حول الفريق الاكثر كراهية. *المتحدث خبص طويلا عندما اعلن قبول مبررات صاحب التغريدة المسيئة، وهكذا هو لا يأتي الا بالغرائب. *الهجوم على الخصوم بتلك اللهجة اشبه بالإعلان باكرا عن عودة المدافع المبعد لصفوف الفريق. *المدرب الشاب احرج الإدارة بعد أن قاد الفريق إلى الانتصارات ونتائج جيدة خاصة والقادم البديل لايمكن ضمان نجاحه. * المدرب العربي خذل مشجعي فريقه عندما اعلن استسلامه باكرا للخسارة بحديث برر فيه اسباب الخسائر الماضية. * نتيجة المباراة جاءت مغايرة تماما لعبارات "التيفو" المحفزة للاعبين ! * لاعب الوسط الأجنبي الهارب بدأ يلمح لانضمامه للفريق الذي اعتاد على خطف اللاعبين من الفرق الأخرى. *امس تحدد استمرار اللاعب من عدمه فالنتيجة ان كانت سلبية تعني اعلان مغادرته على اقرب طائرة متجهه إلى بلاده! *بعد لاعب المحور سيكون المهاجم الشاب هو الصفقة الثانية لذلك الفريق. *السقوط كان متوقعا فالمديح طوال الايام الماضية كان مبالغا فيه وساهم في احساس اللاعبين بالغرور ووضعهم في برج عاجي. * وضع مستحقاته المتأخرة جسرا للهروب عن المواجهة الكبيرة التي دائما ما يرسب فيها وتحاصره الانتقادات وغضب الجماهير. * لم يكن المدرب "قادرا" هذه المرة على تقديم مايؤكد أن عودته هي العلاج لتدهور الأوضاع لذلك لجأ لمهاجمة بعض الأطراف خارج الملعب. "صياد"