هل المطر والشمس حاجبها عن عيوني مزن لين ارتوى قاعي وجدت وزدت من شهامتي فرحت لك وابكيتني لين المعاليق اعتزن وثوّرت بارودي سلام وجات لك حمامتي تعال يا صوت الحمام ونسّني صوت الحزن بعثر سكون البيت ، وابعثني ونطّق صامتي أنا تعبت أسكت على جور الليالي واخزن لين استحى دمعي من اكمامي ولون عمامتي أهادن همومي بنور الشمس والليل يغزن وارفع لها اعلام البياض وتنجرح كرامتي وأصبر وأقول أنا الثبوت المستقيم المتزن واقبض على جمر المشاريه وحكي لوّامتي تعال بألقاب الغرام اللي معك تنابزن واغتاب كل العاذلين ونمّ في نمّامتي ما اوزنك مع باقِ البشر لانك بشر ما تنوزن وشلون وانت مفرّح أحبابي ومزعل شامتي علّمني اكتب لك قصيدي واحكمه قاف ووزن وافرض على كل الشعر واهل الشعر فخامتي وان كاني استجديت لك حلو القصايد وعجزن الذنب راكبني من اقدامي إلى أعلى هامتي