سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
سعاد: تبدد حزني بعد هذا الفوز
منيرة: اليأس لم يعرف طريقه إليّ خلال الأربع سنوات الماضية
دعاء: هذا الإحساس انتهى عندما علمت بالفوز
الفائزات في الجولة الثالثة
ضمن مسابقة «الرياض» الكبرى أسفر السحب في الجولة الثالثة عن فوز ثلاث متسابقات.. «الرياض» قدمت التهنئة للفائزات وحرصت على إجراء لقاء معهن.. حيث كانت البداية مع «سعاد محمد غزال» الحاصلة على عشرة آلاف ريال قائلة: «في كل جولة لا أجد اسمي اشعر بالحزن وأشعر بعدم الفوز ولكن مع مرور الوقت تبدل الحزن إلى فرح لذلك سوف استمر في المشاركة بالنسبة للجولات القادمة أما الجائزة فقد جاءت في وقتها لتحل أزمات مالية في عائلتي». وتتابع قائلة «تعجبني عيادة «الرياض» ومحطات متحركة وحروف وأفكار وكذلك شؤون دولية لذا أشكر جميع العاملين في «الرياض» على الجريدة المتميزة باستمرار». أما الفائزة الثانية «منيرة سعد الزير» والحاصلة على عشرة آلاف ريال فتقول: «منذ أربع سنوات وأنا منتظمة في المسابقة ولم تفتني أي جولة وعلى الرغم من طول المدة الزمنية إلا أن اليأس لم يعرف طريقه لي وكنت أشعر بالفوز في كل لحظة». وتضيف قائلة «علمت بخبر الفوز من والدي - يحفظه الله - فعندما عدت من المدرسة وجدت والدي ووالدتي بانتظاري واخبراني بالفوز والذي علم به والدي من الجريدة عندما قام بشرائها أما قيمة الجائزة فسوف تكون لعائلتي وجزء منها للأيتام خاصة وأننا مقبلون على العيد ويحتاجون للملابس والألعاب ليشعروا بفرحة العيد». وتواصل قائلة «تعجبني محطات متحركة ورسومات الهليل وأتمنى لكل متسابق الفوز قريباً وأشكر «الرياض» على المسابقة الجميلة». وتقول «دعاء يحيى أبو طالب» والفائزة بخمسة آلاف ريال «منذ بداية المسابقة وأنا من المشاركات باستمرار ولقد شعرت باليأس وعدم الفوز ولكن الحمد لله هذا الإحساس انتهى عندما اخبرتني الجريدة بفوزي». وتواصل قائلة «هذا دافع قوي لي من أجل الاستمرار في الجولات القادمة وأتمنى الفوز بالجائزة الكبرى وعموماً الجائزة سوف تكون لعائلتي.. وفي نهاية حديثها تقول «احرص على اقتناء «الرياض» لأنها تظهر كل يوم بشكل جديد سواء من الناحية الإخراجية أو المضمون».