تسابقت شركات كبرى لتقديم هدايا للأطفال الأربعة المعنفين الذين ظهروا في مقطع لا يتجاوز الدقيقتين وهم يلعبون الكرة في مجلس بيتهم قبل أن يدخل عمهم بشكل مفاجئ ويقوم بجلدهم بالسوط بشكل عنيف. من جانب آخر وصف مختصون هدايا الشركات استغلال رخيص لمشهد الإيذاء والاعتداء على الأطفال، أما " التويتريون " فقد أكدوا أن العم معيض موجود في كل بيت وربما بشكل أكثر عنفا.