* كل ما اقترب فريق سعودي من تحقيق اللقب القاري لعبت ايادي خفية في العمل على حرمانه سواء في التصفيات المؤهلة كما حصل للاتحاد والهلال بحرمانهما من جماهيرهما او في النهائي كما حصل للأخير امام سيدني في واقعة "نشيمورا الشهيرة"! * أكثر شيء مطلوب من لاعبي الهلال الليلة وهم يواجهون لخويا القطري احترام الخصم وعدم الركون الى عدم اكتمال صفوفة وانه يلعب بنقص واللعب بروح التحدي المعروفه لدى نجوم "الزعيم" التي من خلالها يتخطون كل الظروف بعد توفيق الله! * عندما تكون الجائزة اتت عن مجاملة وفيها ظلم للنجوم الحقيقيين يكون تأثيرها سلبيا ويعتقد من منحت له انه وصل عالم النجومية فيما هو في الخطى الأولى منها، أو هو في الأساس لم يصل الى مرتبة النجم الحقيقي انما لاعب مرحلة! * الجماهير تردد ليتنا من مواعيد رئيس لجنة الحكام سالمين فلا المعسكر ولا تدخلات الخبير الانجليزي ساهما في حدوث أي تطور أو جديد على مستوى الحكام المحليين فالاخطاء التي ارتكبت والدوري لايزال في بدايته كانت مؤثرة في النتائج! * عادت المجاملات من جديد فيما يخص تشكيلة المنتخب الاول التي كانت مفاجئة من خلال اختيار عناصر مستواها أقل من عادي ولا يعلم كيف جاء التقويم واسس الاختيار! * على من يقول سأصعد المنصات عند حصول فريقي على البطولات واستلم الكأس على الرغم من غيابه الطويل الا في التصاريح ومواقع التواصل الاجتماعي ان يدرك انه يلعب لكيان لم يرتبط يوما ما باسم نجم مهما كان وزنه والذي قدم له من خارج اسواره هو المستفيد الأول من ارتداء شعاره! * غاب حارس النادي الاهلي ياسر المسيليم مواسم وليس موسما واحد ولعب مباراة واحدة امام التعاون فتم اختيارة لقائمة المنتخب وتألق مصطفى ملائكة وانقذ فريقه من الخسارة امام النصر فغاب عن القائمة، السؤال ما آلية الاختيار ومتى نبعد المجاملات عن العمل! * وصل بالمهاجم الذي يشهد انخفاظا في مستواة الاعتراض على القرارات التأديبية بحق المسيئين للروح الرياضة ويبدو أنه يحاول صرف انظار الجماهير عن هبوط مستواه وتأثرة من قدوم المهاجم الذي خطف منه الأضواء واصبحت الجماهير تترقب عودته! * عندما يتحدث الرمز الاتفاقي و"عميد المدربين السعوديين" خليل الزياني عن امر يخص المصلحة ومستقبل "فارس الدهناء" فعلى الاتفاقيين الاستماع إليه خصوصا ان ليس له خصومات مع أحد ولا يعنيه من يرأس بقدر ان يعيد الاتفاق للواجهة ومنصات الذهب!