على نفس الطريق اللي مشوا به قبلي العشاق مشيت آسابق الخطوه وامني القلب باحبابه وانا أدري ان هالدنيا طبيعتها لقاء وفراق ظروف الناس فيها في كثير أحيان تتشابه ولكن من يصبرني علة جور الزمان العاق جروحي واجمل آلامي وتعذيبي من أسبابه حبيبي كل ما همتني الدنيا وصدري ضاق تذكرتك لقيت الكون أوسع واكثر إرحابه فرحت وقلت لابد من نهايه للفراق الشاق ومات اليأس من كبر الأمل لي صرت أنا أحيا به حبيب الروح كل مالاح لي من يمكم براق خفق قلبي وحسيت إن شوقي والغلا ذابه على حبك ينازعني قصيدي واسأل الأوراق لك الله مابقي دفتر خلي من شعر وكتابه وهذي حالة المغرم إذا هامت به الأشواق يدور له على من يبلغ المحبوب باعجابه حبيبي وإن تفارقنا غرامك يسكن الأعماق ولكن لي سؤالٍ ينتظر من عندك إجابه بربك هل مثل ماشتاق لك ياسيدي تشتاق إذا جبت إبنعم ولا خسارة عمر عشنا به