في دراسة بمجلة القلب الأمريكية بتاريخ 4 ديسمبر 2014 أجريت الدراسة على 28000 امرأة فوق سن خمسة وأربعين سنة وتم تقسيم المجموعتين إلى مجموعة تأخذ اسبرين ومجموعة تأخذ دواء وهمي وتمت متابعة المجموعتين لمدة 10 سنوات ووجدت الدراسة على الرغم من الاسبرين يقي من جلطات الدماغ والقلب وسرطان القولون إلا أن 1% من المشاركين في الدراسة تعرض لنزيف خطير في المعدة ادخله للمستشفى، وبالتالي فخطورته في من تزداد فيهم احتمالية النزيف ترجح الفائدة المرجوة منه. والخلاصه: إن الاسبرين سلاح ذو حدين له فوائد وله مضار ثابتة علميا ويجب ان توزن تلك المنافع والمضار في كل حالة على حدة ويتم متابعة هذا المريض ومراقبته عن قرب لاحتمالية حصول تلك المضاعفات.