تعددت محاولات إستفزاز مشاعر المسلمين بطرق وأساليب شتى في دول غربية عديدة أما أن تصل الإساءة إلى أسواقنا متجاوزة كل المنافذ والجهات المنوط بها حماية أسواقنا من كل شائبة فهو الأمر الذي لاينبغي السكوت عليه بل ينبغي الضرب بيد من حديد على من يستورد مثل هذه البضائع المسئية بل مقاطعة دول تصنيع مثل هذه البضائع والأولى تنشر وبكل أسف عينة من هذه البضائع لا لشئ سوى أخذ الحيطة والحذر والتنبه لكل أمر مسئ وهنا تظهر الصورة التي تنشرها الأولى كيف أن حذاء يباع في أحد المراكز التجارية الكبرة بجده ( مركز طابا ) لحذاء كتب عليه ( الله – محمد – الإسلام ) وهو الأمر الذي ننشره حتى لاتنتشر مثل هذه البضائع في أسواقنا علما بأن إدارة السوق قامت بواجبها إلا أننا في الأولى نطالب بتتبع مستورد هذه الأحذية المسيئة ومصنعيها وملاحقتهم قضائيا بتهمة الإساءة للأديان ووقف نشاط مثل هذا المستورد نهائيا ليكون عبرة لمن يعتبر .