علمت الأولى من مصادر مقربة من أصحاب القرار الهلالي أن هناك توجه جاد للظفر بخدمات الظهير الأهلاوي الأيمن محمد مسعد بأي طريقة كانت خصوصا وأن هناك توصيات فنية من عدد من مدربي الهلال في الآونة الأخيرة توصي بالتعاقد معه بالإضافة إلى قناعة إدارية بذلك وهو الأمر الذي لم يتحقق بالرغم من فتح قنوات تواصل مع بعض الأهلاويين منذ موسمين وفي منصف الموسم المنصرم الأمر الذي دفع بالهلاليين إلى دراسة عرض مهاجم الفريق محمد العنبر ولاعب الوسط عبداللطيف الغنام مقابل المسعد بناء على رأي من قبل وسيط أهلاوي يقوم بالتنسيق الغير مباشر بين الناديين وظل يطالب بإضافة لاعب ثالث ليتمكن من إقناع الأهلاويين . حيث يرى الهلاليون أن حجم استفادتهم من العنبر سيكون معدوما بعد قدوم المحياني بينما لايشكل غياب الغنام أي مشكلة على الخارطة الهلالية بينما لم يتم الإتفاق على اللاعب الثالث وستكون الصفقة التي تعارضها الجماهير الأهلاوية مكسبا للفريقين لوجود الهزازي وملئه لخانة الظهير الأيمن الأهلاوي بإقتدار ووجود جفين البيشي ومحمود معاذ اللذان يستطيعان اللعب في نفس الخانة وباقتدار أيضا .