تناقلت مواقع ورسائل إلكترونية رسائل تحذيرية، تشير إلى وجود صور ومقاطع فيديو معنونه ب (( شنق ابن لادن )) موضحة انها «آخر صيحات الفيروسات المحطمة للحواسيب الآلية». وتحوي الرسالة صوراً مُفبركة لعملية الشنق، تظهر رجلاً غير واضح الملامح، مُعلقاً بحبل المشنقة. وحققت هذه الرسالة رواجاً كبيراً، خصوصاً في دول أوروبا وأميرك ودول عربية. وواكب هذا النشر المتسع تحذيرات من التعاطي مع مثل هذه الرسائل، التي تغري مستخدمي الإنترنت للانجذاب إليها، ما «يُهدد الحاسب الآلي بمزيد من الأعطال بعض السعوديين الذين قادهم فضولهم لمشاهدة مقطع الفيديو الذي تلقوه عبر البريد الإلكتروني إلى تدمير حواسيبهم الشخصية.فيما أعتبرته شركة «مايكروسوفت» مُدمر للحواسيب وخطراً جداً.