عاد التذمر والاستياء للمواطنين في الأحوال المدنية بالعاصمة المقدسة من عدم اصلاح خلل تأخير معاملات المراجعين ، وذهبت المطالبة بتسريع وتيرة تسليم اصدار بطاقات الهوية ، أدراج الرياح ، إذ لم تفلح كل المحاولات لطي صفحة تعطيل المعاملة لأكثر من 4 ساعات ، إلى (راجعنا بكرة) في حين كان انجاز المعاملة إلى وقت قريب ، لا يتجاوز الساعة!. المراجعون يتساءلون ويتمنون أن يتم تسريع إنجاز المعاملات وحسب الأولوية دون محاباة أو مجاملة ، في ظل مشاغل الناس اليومية الكثيرة.