وصلت الشواطئ الفنزويلية أمس أربع سفن عسكرية روسية للاشتراك في مناورات بحرية مشتركة بين البلدين. وتعد المناورات التي تقودها حاملة الصواريخ النووية الروسية (بيوتر فيليكي) في البحر الكاريبي، الأولى منذ انتهاء الحرب الباردة. وسيتواصل وصول السفن الروسية لميناء لاغويرا الفنزويلي حتى الأول من ديسمبر المقبل حيث تبدأ بعد ذلك مناورات بحرية مع الجانب الفنزويلي في بحر الكاريبي.