أنشأ عدد من أهالي قرى شرق محافظة الليث هاشتاقا تحت عنوان :#سيول _وادي _الليث ؛ واعتبروه « المتحدث الرسمي « نيابة عنهم، و طالبوا من خلاله بحزمة من الخدمات والمتمثلة في إنشاء جسور وعبارات كي يتمكنوا من عبور وادي الليث الذي يعزلهم عن قراهم. وقال عبدالله اليزيدي :» الدولة مشكورة صرفت ميزانيات طائلة لوزارة النقل؛ متسائلا أين تذهب هذه الميزانيات؟ وهل عجزت الوزارة عن إنشاء جسر طوله مائتي متر؟ وأشار محمد اليزيدي أنهم اضطروا لعبور الوادي على متن إحدى المعدات « شيول « بعد أن قطعتهم السيول عن منازلهم. وأكد الطيار المتعاني أن خطر السيول قائم في قرى شرق الليث، مستغربا من صمت المسؤولين في ظل الحالات الكوارثية التي تشهدها المنطقة. المزيد من الصور :