سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
«العم معيض» اسم مختلق.. و«أبشر ياعمي» تؤكد حسن التربية «العم معيض» اسم مختلق.. و«أبشر ياعمي» تؤكد حسن التربية
دراجة نارية للابن سعود هدية من مدرسته بحضور والده
دراجة نارية للابن سعود هدية من مدرسته بحضور والده
قدمت مدرسة الإمام يعقوب البصري للتحفيظ بحوية الطائف، هدية،عبارة عن «دراجة نارية»، للطالب سعود عبدالرحمن الذيابي العتيبي، الذي ظهر في هاشتاق «جلد العم معيض»، وذلك بحضور والده عبدالرحمن الذيابي الذي اشتهر باسم «العم معيض»، وقدمت إدارة المدرسة الدراجة للطالب الذي يدرس في نفس المدرسة لتوجيه رسالة أن الأمر طبيعي جدًا وهو موجود في العديد من المنازل. من جهة أخرى اعتبر عبدالرحمن الكناني المتخصص في الشأن الاجتماعي أن الأبناء الذين ظهروا في المقطع مؤدبين بشكل كبير، كون المقطع أظهرهم وهم يقولون لوالدهم وعمهم «أبشر..أبشر ياعمي»؛ مما يؤكد حسن تربيتهم وتقديرهم لوالدهم وعمهم، وتقديرهم لأفراد الأسرة، واعتبر أن على المجتمع أخذ الجانب الإيجابي من هذا الأمر، وتوصيل رسالة إلى أن هناك تربية متميزة في الأسرة تركز على احترام الكبير من الآباء والأعمام والأخوال وهو ما درجت عليه الأسر السعودية المختلفة من تقدير للأقارب والآباء والأمهات. من جانبه استغرب والد الأطفال وعم من ظهروا في الفيديو إطلاق اسم العم «معيض» عليه «لافتا أن اسمه عبدالرحمن، ولا يدري كيف ألصق به هذا الاسم، موضحا «إنني عدت من السفر وشاهدت الأطفال يلعبون في المجلس وضربتهم لزجرهم بعدم العودة ولم أكن أعلم بالتصوير نهائيا». يذكر أن الناس انقسموا بشكل كبير حول ما قام به الذيابي، فالغالبية وبالذات الآباء والأمهات أكدوا أن تربية الأبناء تحتاج إلى العقاب أحيانا حتى يدرك الأطفال الخطأ الذي قد يقعون فيه، كما أن الضرب غير المبرح نوع من أنواع التربية وتستخدم من قبل غالبية الأسر، فيما رأى آخرون أن الضرب قد يؤدي إلى التشنج وإصابة الأطفال بالأمراض النفسية، والتأثير على حياتهم الشخصية. قدمت مدرسة الإمام يعقوب البصري للتحفيظ بحوية الطائف، هدية،عبارة عن «دراجة نارية»، للطالب سعود عبدالرحمن الذيابي العتيبي، الذي ظهر في هاشتاق «جلد العم معيض»، وذلك بحضور والده عبدالرحمن الذيابي الذي اشتهر باسم «العم معيض»، وقدمت إدارة المدرسة الدراجة للطالب الذي يدرس في نفس المدرسة لتوجيه رسالة أن الأمر طبيعي جدًا وهو موجود في العديد من المنازل. من جهة أخرى اعتبر عبدالرحمن الكناني المتخصص في الشأن الاجتماعي أن الأبناء الذين ظهروا في المقطع مؤدبين بشكل كبير، كون المقطع أظهرهم وهم يقولون لوالدهم وعمهم «أبشر..أبشر ياعمي»؛ مما يؤكد حسن تربيتهم وتقديرهم لوالدهم وعمهم، وتقديرهم لأفراد الأسرة، واعتبر أن على المجتمع أخذ الجانب الإيجابي من هذا الأمر، وتوصيل رسالة إلى أن هناك تربية متميزة في الأسرة تركز على احترام الكبير من الآباء والأعمام والأخوال وهو ما درجت عليه الأسر السعودية المختلفة من تقدير للأقارب والآباء والأمهات. من جانبه استغرب والد الأطفال وعم من ظهروا في الفيديو إطلاق اسم العم «معيض» عليه «لافتا أن اسمه عبدالرحمن، ولا يدري كيف ألصق به هذا الاسم، موضحا «إنني عدت من السفر وشاهدت الأطفال يلعبون في المجلس وضربتهم لزجرهم بعدم العودة ولم أكن أعلم بالتصوير نهائيا». يذكر أن الناس انقسموا بشكل كبير حول ما قام به الذيابي، فالغالبية وبالذات الآباء والأمهات أكدوا أن تربية الأبناء تحتاج إلى العقاب أحيانا حتى يدرك الأطفال الخطأ الذي قد يقعون فيه، كما أن الضرب غير المبرح نوع من أنواع التربية وتستخدم من قبل غالبية الأسر، فيما رأى آخرون أن الضرب قد يؤدي إلى التشنج وإصابة الأطفال بالأمراض النفسية، والتأثير على حياتهم الشخصية.