1411ه جنادرية 6 مولد أمه كاتب الأوبريت الشاعرالأمير سعود بن عبدالله،الملحن محمد شفيق، الأداء طلال مداح ومحمد عبده.
1412ه جنادرية 7 وقفة حق كلمات الأمير بدر بن عبد المحسن ، من ألحان محمد شفيق ومشاركة في الأداء كل من الفنان طلال مداح والفنان محمد عبده..
1413ه جنادرية 8 أرض الرسالات والبطولات وينطلق الفنان محمد عبده لصياغة اللحن الأول والانطلاقة به لحنيًا بمشاركة الشاعر غازي القصيبي والذي قام بأدائها كل من الفنان طلال مداح والفنان محمد عبده
1414ه جنادرية 9 التوحيد مشاركة الشاعر الأمير خالد الفيصل في أوبريت «التوحيد» مشاركة الملحن سراج عمر كانت هي الأولى في مهرجان الجنادرية
1415ه جنادرية 10 دولة ورجال أوبريت «دولة ورجال» بمشاركة خمسة فنانين كالفنان طلال مداح ومحمد عبده وعبدالمجيد عبدالله وسلامة العبد الله وراشد الماجد ومن كلمات شاعر الجنادرية المعتاد خلف بن هذال وألحان عبدالرب إدريس كمشاركة أولى لكليهما..
1416ه جنادرية 11 عرايس المملكة يعود الفنان محمد عبده ليقدم جملة اللحنية مرة أخرى في أوبريت«عرايس المملكة» في العام 1416ه من كلمات إبراهيم خفاجى وأداء النجوم طلال مداح ومحمد عبده وعبدالمجيد عبدالله وراشد الماجد..
1417ه جنادرية 12 كفاح أجيال كاتب الأوبريت الأستاذ صالح الشادي، الملحن محمد شفيق، الأداء مجموعة كبيرة من النجوم يتقدمهم طلال مداح ومحمد عبده وعبادي الجوهر وعبدالمجيد عبدالله وعلي عبدالكريم وعبدالله رشاد ورابح صقر
1418ه جنادرية 13 كتاب مجد بلادنا كاتب الأوبريت الشاعرالأمير عبدالرحمن بن مساعد والملحن محمد شفيق وأداء الفنانين طلال مداح ومحمد عبده وعبدالمجيد عبدالله وعبدالله رشاد لأداء الأدوار وغناء المقاطع الكوبليهات لشكل متميز..
1419ه جنادرية 14 ملحمة فارس التوحيد مسرحية شعرية غنائية استعراضية صاغها كلماتها صاحب السمو الملكي الأمير بدر بن عبدالمحسن ولحنها الفنان محمد عبده وأداها كل من طلال مداح ومحمد عبده وعبادي الجوهر وعبدالمجيد عبدالله.
1420ه جنادرية 15 أمجاد الموحد «أمجاد الموحد» للشاعر عبيد دخيل الله الدبيسي ومشاركة الملحن صالح الشهري وأداء كل من الفنان طلال مداح ومحمد عبده وعبادي الجوهر وعبدالمجيد عبدالله وخالد عبدالرحمن ورابح صقر وراشد الفارس.
1421ه جنادرية 16 خليج الخير من كلمات الشاعر مساعد بن ربيع الرشيدي وألحان الفنان رابح صقر وشارك في أدائه لأول مرة عدد من الفنانين من دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية إلى جانب الفنانين السعوديين محمد عبده وعبدالمجيد عبدالله ورابح صقر.
1422ه جنادرية 17 أنشودة العروبة كاتب الأوبريت الدكتور غازي القصيبي،ألحان محمد عبده ومن المغرب عبدالهادي بالخياط ومن العراق مهند محسن ومن اليمن أحمد فتحي ومن سورية وليد مهنا ومن الكويت شادي الخليج
1423ه جنادرية 18 خيول الفجر كتب كلماته الشاعر الدكتور عبدالرحمن العشماوي ولحنه الدكتور عبدالرب إدريس وأخرجه نجدت إسماعيل أنزور.
1424ه جنادرية 19 عرين الأسد كاتب الأوبريت صاحب السمو الأمير خالد بن سعود الكبير ووضع ألحانه الفنان محمد المغيص وأداه الفنانون محمد عبده ومحمد عمر وعبدالمجيد عبدالله وخالد عبدالرحمن وأخرج العرض المخرج السعودي فطيس بقنة.
1426ه جنادرية 20 وطن المجد وكتب كلماته الشاعر الحميدي الحربي وصاغ ألحانه الفنان ناصر الصالح ، وأداه الفنانون محمد عبده وعبدالمجيد عبدالله وراشد الماجد ورابح صقر وراشد الفارس
1427ه جنادرية 21 وفاء وبيعة كاتب الأوبريت الشاعر فهد المبدل ، الملحن الدكتور عبدالرب إدريس، أداء كل من محمد عبده وعبدالمجيد عبدالله وراشد الماجد وعباس إبراهيم
1428ه جنادرية 22 أرض المحبة والسلام كاتب كلمات الأوبريت الشاعر خلف بن محمد الخلف، ألحانه الفنان رابح صقر وأخرجه فطيس بقنة تحت عنوان «أرض المحبة والسلام»، أداء كل من: محمد عبده، عبادي الجوهر، خالد عبدالرحمن، وعباس إبراهيم.
1429ه جنادرية 23 عهد الخير كلمات الأمير سعد آل سعود، الحان صالح الشهري،الأداء فنان العرب محمد عبده، عبدالمجيد عبدالله، راشد الماجد، رابح صقر، راشد الفارس، عباس إبراهيم.
1430ه جنادرية 24 وطن الشموس كلمات: الأمير بدر بن عبدالمحسن، ألحان: عبدالرب إدريس،غناء: محمد عبده، راشد الماجد، عبدالمجيد عبدالله، عباس إبراهيم، بالإضافة إلى أماني سويسي.
1431ه جنادرية 25 وحدة وطن كلمات: خالد التويجري، ألحان: ماجد المهندس وناصر الصالح غناء: محمد عبده، راشد الماجد، ماجد المهندس، عبدالمجيد عبدالله، عباس إبراهيم، وكصوت نسائي الفنانة يارا والفنانة فدوى المالكي بالإضافة إلى الطفل خالد الجيلاني.
1432ه جنادرية 26- فرحة وطن كلمات: الشاعر عبد الله الشريف، الحان: صالح الشهري ورابح صقر، غناء: محمد عبده، راشد الماجد، عبد المجيد عبد الله، رابح صقر، عباس إبراهيم
1434ه جنادرية 28 قبلة النور كلمات: متسورة الأحمدي و نجلاء المحيا،ألحان: خالد العليان، غناء: محمد عبده، راشد الماجد، ماجد المهندس، خالد عبدالرحمن ، وكصوت نسائي الفنانة فاتن هلال بك
1435ه جنادرية 29 كوكب الأرض كلمات الشاعر/ عبدالله أبو راس.،ألحان: ناصر الصالح.
أداء: محمد عبده، عبدالمجيد عبدالله، راشد الماجد، ماجد المهندس.،إشراف موسيقي/ ماجد المهندس.، الأوبريت من تنفيذ مجموعة MBC الإعلامية.
«الشباط».. رائد إعلامي جمع بين رسالة المعلم ومهنية الصحفي وفصاحة الأديب هو رائد من رواد الصحافة السعودية، أحب الصحافة من الصغر، فقام بمراسلة العديد من الدوريات العربية خلال فترة دراسته منها، مجلة «السمير» الصادرة بنيويورك، و»القلم الجديد» في عمان، و»الهدف» في العراق، و»جريدة البحرين» في البحرين، كما كتب مبكرًا في العديد من الدوريات المحلية، منها جريدة اليمامة، مجلة الإشعاع، مجلة المنهل والجزيرة، المجلة العربية، ومجلة الحرس الوطني وغيرها، ثم توج حبه للصحافة بالدراسة، وحصل على دبلوم الصحافة من جامعة القاهرة، فجمع بين فصاحة الأديب، وقلم الصحفي المتخصص، ورسالة المعلم، فقد استمر معلمًا في مدارس الأحساء لأكثر من عشرين عامًا. أسس عبدالله الشباط أول مطبوعة منتظمة في الأحساء وأصدر مجلة الخليج العربي بتاريخ 1/3/1976ه، والتي توقفت بعد ستة أعداد، ولكنه عاود إصدارها من مدينة الخبر على شكل جريدة أسبوعية في 1/1/1377ه، وهو أول من استحدث زاوية للمرأة في الصحافة السعودية، كما أسس «دار الخليج» عام 1380ه والتي تعني بالشؤون الإعلامية والإعلانية. كما تولى رئاسة تحرير صحيفة (الضياء الجديد) التي أصدرها النادي الأدبي بالأحساء، وسكرتارية تحرير صحيفة (هجر). ولد عبدالله بن أحمد الشباط بالمبرز بمدينة الأحساء عام 1353ه ودرس فيها تعليمه الابتدائي، وتخرج في معهدها العلمي عام 1374ه، حيث بدأ حياته العملية معلمًا بين عامي 1370ه - 1373ه في مدارس الأحساء، ثم عمل مساعدًا لرئيس بلدية الخبر خلال عامي 1382 - 1383ه، ثم رئيسًا لبلدية المنطقة المحايدة (الخفجي) عام 1383ه.
تميز إنتاج الشباط الفكري والأدبي بالتنوع بين التراجم الذاتية فكتب عن «أبو العتاهية» لمحات من حياة حافلة 1405ه، وأدباء وأديبات الخليج العربي 1406ه، شاعر الخليج: صفحات مجهولة من أدب المفكر خالد بن محمد الفرج 1408ه، الفقيه الشاعر عبدالله بن علي آل عبدالقادر 1410ه، الأحساء أدبها وأدباؤها المعاصرون 1412ه، شخصيات من التاريخ وغيرها، وبين الكتابة الأدبية الوصفية منها كتاب الخبر واجهة المنطقة الشرقية -هذه بلادنا 1408ه، وصفحات من تاريخ الأحساء - 1409ه، أصداء من وادي عبقر. كما أبدع في الكتابة القصصية منها أحاديث بلدتي القديمة 1408ه ، حمدونة 1408ه ، ليلة أنس - قصص، وكذلك له العديد من المقالات الصحفية في الصحف اليومية منها جريد الرياض، عكاظ، وجريدة اليوم، ومجموعة مقالات في آداب العبادات والمعاملات، على هامش الأدب والكتب، وأخيرًا كتابة المذكرات على ضفاف الخليج العربي، أيام الحيالي.
البواردي.. شاعر رقيق وصحفي موهوب بإنتاج غزير يعتبر الأديب والشاعر سعد بن عبدالرحمن البواردي واحدا من أهم وأكبر الشعراء والكتاب الصحفيين في المملكة قياسا على جهده وغزاره إنتاجه الأدبي ودقة وعذوبة أعماله، ولد البواردي في مدينة شقراء في عام 1349ه الموافق 1949م ودرس حتى السنة الثانية بدار التوحيد بالطائف، بدأ نشاطه الصحفي والأدبي في فترة مبكرة وأعد من انشط الكتاب الصحفيين في ذلك الفترة بحسب ما ذكره عبد الله بن ادريس في كتابه «شعراء نجد المعاصرون»، كما شهد له الأخرون بالموهبة والنشاط. وقد نشر البواردي بعضا من تجاربه القصصية في جريدة البلاد في بداية نشاطه الأدبي، وقد نالت هذه الأعمال استحسان الجميع. عمل البواردي موظفا بالقطاع الخاص بالمنطقة الشرقية لفترة من الوقت، واصدر مجلة «الإشعاع» من مدينة الخبر في شهر محرم من عام 1375 ه، ثم بعد ذلك في وزارة المعارف بادارة مجلة المعرفة حتى رأس تحريرها في شعبان من عام 1379 ه، وكان من أسرة تحرير صحيفة اليمامة وتدرج فيها حتى عمل نائبا لرئيس تحريرها وتولى الإشراف عليها لفترة من الوقت مع كتابة زوايا أسبوعية تحت عناوين «من النافذة» و»مع الناس».. عمل البواردي لفترة في المكتب التعليمي السعودي في بيروت وأصدر من هناك مجلة «علمية» في شوال عام 1386 ه، ثم عمل مستشارا إعلاميا بالمكتب التعليمي السعودي بالقاهرة، تمثل إنتاجه في نحو 16 عملا أدبيا من بينها عشرة دواوين شعرية ومجموعات قصصية وبعض المؤلفات النثرية، ومن أعماله الشعرية أغنية العودة وذرات في الأفق وصفارة الإنذار وإبحار ولا بحر وحلم طفولي وقصائد تخاطب الإنسان وقصائد تتوكأ على عكاز وأغنيات لبلادي ومن المقالات والأعمال النثرية فلسفة المجانين وثرثرة الصباح ورسائل إلى نازك ومقالات شهرية في المجلة العربية باسم ما قل ودل ومن القصص شبح من فلسطين وللسلام كلام وكذلك الإسهامات الأسبوعية بالمجلة الثقافية لإصدار الجزيرة الأسبوعي تحت عنوان استراحة داخل صومعة الفكر وغيرهم، وقد كان له سلسلة من الكتب تحت عنوان كتاب الإشعاع منها نفحات وزوابع، كما كتب البواردي في عدة دوريات وصحف منها الندوة والرائد ومجلة المالية والاقتصاد ومجلة الحرس الوطني والجيل وجريدة الخليج العربي وغيرها.