والله إني ل أجرح القاف لين يسل دمّه وأتعبّث في معانيه وأبيّح كنينه واجمعه وافرقه «نرفزه» وارجع والمّه لين يهدى من عناده ويبدي لي حنينه لو زعل منّي وضيّقت صدر ابوه وامّه والله اني ما اتركه دام ما كحلّت عينه وان زعل منّي ومن سيرتي وانا ابن عمّه ليه ما يزعل من انصافي اللي مبتلينه؟ آخر صفوف الشعر صاروا فيه أئمّه لعنبو شعر ٍ بسط ل ابسط اصحابه يدينه الشعر: نزل عباته وشلفاه ومعمّه شوف حتى الشعر كيف اثّرت فيه المدينه صار سهل وكل من ودّه يخمّه يخمّه بعد كانت هيبته هيبة الليث بعرينه دام كل انسان يارد ويشرب من مجمّه إيتحمّل موقفي ضدّه.. الله لا يهينه لا يقول انّه بحر صعب وانّي ما أهمّه البحر ياما هرب ماه عن وجه السفينه احترمته مير شفت احترامي له مذمّه يوم ماْيلقي لي البال وش بيني وبينه لي متى استحمل عناده وانا بالصدر اضمّه ولي متى وانا اترجاه.. وآقبّل جبينه لي عليه انّه يجيني إلا من جيت يمّه كل ما اطلب منْه فزعه يناولني يمينه وله علي انّي أعانق بحرفه كل قمّه ما اذبح من افكاري لخاطره غير السمينه