كشفت الأميرة سارة بنت مساعد بن عبدالعزيز رئيس مجلس إدارة جمعية مودة للحد من الطلاق وآثاره عن تبرع سخي قدمته صاحبة السمو الأميرة موضي بنت خالد بن عبدالعزيز لدعم جهود الجمعية في (برنامج «مودة» الوطني لتأهيل المقبلين والمقبلات على الزواج) ، والذي تقوم الجمعية حالياً بالإعداد له. وقالت الأميرة سارة أن هذا التبرع السخي غير مستغرب من سموها، لوقفاتها الإنسانية ودعمها اللامحدود للمؤسسات والجمعيات الخيرية في بلادنا سواء على المستوى الفكري أو المادي. يذكر أن جمعية»مودة» أعدت استراتيجية مبنية على مفهوم التنمية المستدامة تشمل تسعة برامج استراتيجية تنفيذية تعمل في محصلتها على تعزيز الاستقرار الأسري والحد من الطلاق وآثاره.