عبر مواطنو ومسؤولو محافظة القنفذة عن مشاعر الفرح والبهجة بمغادرة خادم الحرمين الشريفين للمستشفى بعد أن من الله تعالى عليه بالشفاء واعتبروا شفاء المليك المفدى وإطلالته على أبنائه ومحبيه بهجة للوطن والمواطن في جميع مناطق ومحافظات المملكة. وقال محافظ القنفذة فضا البقمي: إن رؤية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، وهو يغادر المستشفى بعد تماثله للشفاء بفضل من الله تعالى تشكل فرحة لأبنائه المواطنين وبهجة كبرى تعكس المشاعر الصادقة وقوة التلاحم بين الراعي والرعية. ورفع البقمي باسمه وباسم أهالي المحافظة وأعيانها وشيوخ القبائل حاضرة وبادية أصدق الدعوات بأن يديم على قائدنا نعمة الصحة والعافية وأن يتوج بعناية الله تعالى وحفظه ليواصل مسيرة البناء وخدمة قضايا أمته وتلمس احتياجات أبنائه وتنمية وطنه. وقال اللواء فاطن العميري مدير شرطة محافظة القنفذة:» نحمد الله تعالى بسلامة المليك المفدى ومغادرته المستشفى بعد أن تماثل للشفاء حفظه الله ولاشك أن الفرحة والغبطة التي غمرت أرجاء الوطن المعطاء بكافة شرائحه تعتبر دلالة على ما يمتلكه سيدي خادم الحرمين الشريفين من محبة في قلوب الجميع وتعبر عن تلاحم شعب هذا الوطن مع قيادته الرشيدة كما أن مشاعر الفرح التي غمرت جميع المناطق لتؤكد على متانة النسيج الاجتماعي بين القيادة والمواطنين». من جهته قال العميد أحمد بن عبدالله المرواني قائد قطاع حرس الحدود بالمحافظة نحمد الله جميعًا أن خروج المليك من المستشفى وإطلالتة تترجم معاني الفرح في نفوس جميع أبنائه من مدنيين وعسكريين وأن سلامة قائد المسيرة وباني النهضة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز يحفظه الله تاج فرح يحمله الجميع وأجدها مناسبة مثلى لنرفع أكف الضراعة بأن يديم الله على قائدنا نعمة الصحة والعافية ليواصل مسيرة البناء والنماء لوطن الخير ونصرة قضايا أمته وتنمية وطنه. أما العميد محمد بابيضان مساعد قائد حرس الحدود بالمحافظة فقال: إن مغادرة المليك للمستشفى وتماثله للشفاء بعثت كل معاني السرور والارتياح في قلوب أبنائه المواطنين فعمت الفرحة قلوب الجميع بظهور خادم الحرمين الشريفين بما يترجم متانة تلاحم الشعب السعودي بقيادته الرشيدة واعتبر إطلالة المليك فرحة وطن ومشاعر شعب عبر عن فرحته بعفوية ومشاعر صادقة في جميع المناطق. وعبر العقيد منصور الصاعدي مدير إدارة الدفاع المدني بالمحافظة بالقول: إن فرحتنا كبيرة وسرورنا عميق بمغادرة خادم الحرمين الشريفين للمستشفى ولاشك أن مشاعر الفرحة لاتوصف فهاهم أبناء الوطن يجسدون الفرحة الكبرى وصدق المشاعر برؤية المليك المفدى فخادم الحرمين سكن القلوب دون حواجز فهو القريب من شعبه وأبنائه في كل أمورهم لذا فهم يبادلونه صدق المشاعر وعميق الحب بما يترجم قوة التلاحم في وطن الخير. من جهته يقول رئيس المجلس البلدي بمحافظة القنفذة محمد بن عبدالرحمن بامهدي: إن حدث الأمس بخروج المليك المفدى للمستشفى تعبر عنه فرحة اليوم وكل يوم فالوطن بكل أطيافه ومشاعر الشعب التقت في حب خادم الحرمين والفرحة والبهجة عمت أرجاء الوطن والكل كان يترقب هذه اللحظات السعيدة والمباركة ليفرح بمغادرة المليك للمستشفى بعد أن من الله تعالى عليه بالشفاء. وسلامة قائد المسيرة وباني النهضة المباركة لهذا الوطن العزيز تعد بمثابة تاج فرح على قلوب الجميع. ووصف مدير التربية والتعليم بمحافظة القنفذة الدكتور محمد بن ابراهيم الزاحمي مشاعر الغبطة التي غمرت الوطن من أقصاه إلى أقصاه فرحًا بمغادرة المليك للمستشفى فمشاعر أبناء المملكة قد فاضت بالحب الصادق وبكل عفوية وبساطة لتؤكد تلاحم الشعب والقيادة وتلاقي القلوب فرحًا بخروج وسلامة وشفاء خادم الحرمين. وأضاف مدير فرع بنك التسليف والادخار بالمحافظة أبوبكر محمد الزبيدي:» إننا بهذه المناسبة الغالية المتمثلة في مغادرة المليك للمستشفى نرفع أكف الضراعة لله عز وجل أن يديم على خادم الحرمين الشريفين الصحة والعافية .. ولاشك أن لوحة الفرح التي رسمها أبناء هذا الوطن الغالي وهم يعبرون عن فرحتهم وسرورهم وسعادتهم الغامرة وولائهم وإخلاصهم تعطي دلالة واضحة على اللحمة الوطنية بين المواطن وقيادته في هذا البلد المعطاء. وعبر مدير فرع وزارة التجارة بالمحافظة أحمد منسي العمري بقوله فرحة الوطن بهذه المناسبة العظيمة لا حدود لها وهي فرحة صادقة تعبر عن الولاء والحب لقائد مسيرة هذا الوطن المبارك وتلاحم شعبه مع القيادة الرشيدة. ومن جانبه، رفع رئيس بلدية القنفذة الدكتور سالم آل منيف أسمى آيات التهاني والتبريكات لخادم الحرمين الشريفين بمناسبة مغادرته المستشفى وشفائه واعتبرها فرحة وطن وبهجة شعب تعكس صدق المشاعر وقوة التلاحم بين القيادة والمواطنين وأكد أن البلاد لبست أبهى الحلل بهذه المناسبة التي جاءت لتترجم عمق التلاحم وعفوية المشاعر والحب الصادق لقائد المسيرة وباني نهضة مملكتنا الحبيبة. وقال عميد الكلية الجامعية بالمحافظة الدكتور هاشم الصمداني: إن إطلالة خادم الحرمين الشريفين، وظهوره سالمًا معافى وهو يغادر المستشفى يحفظه الله لهي فرحة لكل مواطن ومواطنة فأبناء هذه البلاد المباركة يعلمون من هو خادم الحرمين الشريفين الذي يسعى حثيثًا لتنمية الوطن والمواطن وبذل من صحته، ووقته كما أن المليك المفدى هو قائد الأمة ويسعى لوحدة المسلمين ورأب الصدع. وعبر عضو مجلس منطقة مكةالمكرمة إبراهيم بن علي الفقيه عن سعادته بهذه الإطلالة لخادم الحرمين الشريفين بعد مغادرته للمستشفى يوم أمس الأول ولله الحمد،وقال:»لقد غمرت السعادة وجوه الناس وملأ الحمد قلوب أبنائه ولاشك أن هذه الفرحة تعد من المناسبات الوطنية الصادقة الذي يسعد فيها كل مواطن برؤية الوالد الملك عبدالله بن عبدالعزيز، أدام الله عليه ثوب الصحة والعافية.» كما عبر رئيس بلدية المظيلف المهندس عماد الصبحي عن مشاعر الفرح والغبطة بشفاء المليك المفدى ومغادرته المستشفى واعتبرها فرحة وطن عبر عنها أبناء المملكة بكل صدق ودعا الله تعالى أن يديم على المليك الصحة والعافية.