أبان رائد فهد المولود عام 1409 ه أن بدايته في الإنشاد كانت تقريبا في المرحلة المتوسطة بالمراكز الصيفية وقد شارك ببعض الأعمال كواحسافة يارفيقي، وعمر التعب، المواجع ، وليل العاشقين . كما كان له بعض المشاركات وذلك على مستوى المهرجانات فيأتي في مقدمتها مهرجان نادي الشعلة بمحافظة الخرج 2011م، مهرجان النادي الملكي 2011 م، مهرجان الجنادرية مع فريق إحساس، مهرجان وطني الحبيب في حفر الباطن وغيرها من الأعمال الخاصة و العامة. اما عن أبرز طموحاته فقال: طموحاتي الشخصية كثيرة.. وأسأل الله تعالى أن يوفقني لما أطمح إليه. أما على مستوى الإنشاد فيقول: هدفي هو هدف كل منشد أن أكون بارزا في الوسط الإنشادي إما عن قدوتي في الإنشاد فلا يوجد منشد بعينه ولكن الكلمة الجميلة واللحن والأداء كفيلة لإخراج عمل رائع والساحة مليئة بالأصوات الرائعة وأحب إن استمع للشيخ مشاري العفاسي، إما اللون الذي أحب أن انشد به دائما فانا أحب جميع الألوان والمقامات ولكن ربما البيات محبب إلى قلبي . وأكد رائد أن الإنشاد رسالة سامية لاسيما إذا تخللها قضايا دينية او اجتماعية وهو في تطور وانتشار عن السابق وأصبحت الساحة مليئة بالمنشدين وهنا يقف الناس حكما في التمييز بينها لأن ذائقة الجمهور صعبة. وفي ختام هذه الإطلالة قدم هذه الوجه الإنشادي الصاعد شكره ملحق "الرسالة" بجريدة المدينة والقائمين عليه على هذه التعريف.