تحياتي لكم،،، يروي لي عدّة أشخاص مقيمين معاناتهم من نطاقات! لا تستغربوا إذا قال أحدهم أن أبنائه منعوا من دخول المدرسة بسبب أن إقامة والده لم تجدد من وراء (نطاقات)! - هي أحد أمرين! إما أن يتم ترحيل المقيم من البلد لعدم تجديد إقامته بغض النظر عن ظروفه وأهله وأبنائه والتعامل بمنتهى القسوة البشرية. وإما أن يتم وضع حل نهائي لهؤلاء المعلقين في اللامكان. - ترك الأبناء من دون مدارس بسبب وضع آبائهم أمر بالغ الخطورة، لا ذنب لهم أو لزوجاتهم. أقترح الفصل بين تجديد الإقامة وتعليق وضع (الأب) في الشركة الكفيلة وبين وضع الأبناء ومدارسهم والخروج والعودة للعوائل، ما أقصده هو تطبيق النظام على المكفول المقيم شخصيًا وترك أبنائه في حالهم بدلًا من أن يتحولوا إلى الشوارع.