خضرالجحدلي ل سعيد الفرحة الغامدي تحياتي أيها الخبير المهندس سعيد وحقيقة قد أضفت ما يفيد ولكن هناك عامل مهم لتفعيل هذه الرغبة وهي (العامل البشري) وخاصة من يعمل في الخدمة الجوية!فسبب تردي الخدمة لدى الخطوط السعودية في الجو هم (الملاحون) وأقصد بهم المضيفين والمضيفات فقط,إنظروا إن شئتم للخطوط الاماراتية فسبب نجاحها الأساسي هو الخدمة على الطائرة . كل الملاحين من غير (العرب) وخاصة الجنس الناعم لا تجد منهم لا خدمة ولا رغبة للعمل وإنما تأفف وإستعراض وتبادل الأحاديث فيما بينهم وكشف أسرار العمل وكثرة الدخول والخروج لدورات المياه للتجميل وهكذا!حتى الأخوة المضيفون السعوديون فبعضهم مشاركون في هذا السلبية فتجدهم وكأنهم مجبرون على الحضور أو مهمومون أو عاشقون !لذا فإذا أرادت السعودية تحسين وتطوير خدماتها فلتبدأ بالإعتماد على المضيفين الأجانب نساء ورجالا من شرق آسيا وسترون الفرق !! أما قائد الطائرة ومساعده فقد أثبت السعوديون نجاحا باهرا.. مسعد الحبيشي ل منى حمدان من المؤكد أن المعلم أو المعلمة إن تبخرت معلوماتهم الثقافية التعليمية بسبب الإنقطاع وعدم التوظيف فلن يكون مناسباً تعيينهم قبل إدماجهم بما يعيد لهم المعلومات التي فقدوها لكي لايكون الحل إجتهاديا وغير علمي مما يكون له سلبيات على الطلاب والطالبات !؟ .. ومقالك اليوم أختي/ منى حمدان يصب في مصلحة الطلاب عموماً ومصلحة المعلمين فاسترجاع المعلومات التعليمية مهم للجميع وطرحك جميل ومفيد ويستحق التعميم والعمل به .. عليان السفياني الثقفي ل هبة العبادي . خطنامتصل لكنه تشربك لدرجه لن ينفك فيها ولن نعرف له بدايه من نهايه والحل الوحيد هو تقطيعه الى قطع صغيره حتى تنحل الشربكه لكنا لم نتفق متى نبدأ القطع حتى نخلص اما عظه وعبره فهما فتاتان رائعتان لكن ويا للحظ انهما معروفتان في جميع انحاء العالم وبكل اللغات لكن لا احد يبحث عنهما وكل يريد تجريب حظه بدونهما ..نحن للماضي عشاق لان كل امجادنا وبطولاتنا تمت فيه. متابع ل د. سالم سحاب الفضائيات السنية التي تعتب عليها يا دكتور محاربة بدعوى أنها تثير الفتن الطائفية مع أنها تقدم الحقائق مجردة و بالوثائق و البراهين . أتعجب من أولئك الذين يشاهدون ما يبث على قنوات الفتنة من سب و تجريح و ذم لأمهات المؤمنين و سادتنا الخلفاء الراشدين ثم يرمون المدافعين عنهم بالسعي لإذكاء نار الفتن و التمذهب .المراوغة و التدليس لا تخدم قضايانا والتقية أياً كانت سياسية أو دينية لا تبني إلا المزيد من حواجز الكراهية . سمّوا الأشياء بأسمائها يرحمني و يرحمكم الله. “سعودي مسلم" ل د. مازن بليلة حتى في هوليوود هناك من لا يجرؤ على الكلام و نحن نتذكر ما تعرض له النجم العالمي مارلون براندو قبل عدة سنوات من هجوم عنيف حين انتقد النفوذ اليهودي في هوليوود إذ لم تشفع له الأعوام التي قضاها متربعاً على النجومية و لا اعتذاراته . من ناحية أخرى هناك خيط رفيع بين النقد و الاستخفاف بالناس وأعراقهم و موروثهم ...نحن ما نزال نحبو في هذا المجال. خضر عبد الله ل د. عائشة نتو اطالب تجميع عدة حارات فى كل مدينة. وعمل ناد رياضى ثقافى للبنين ومثله للبنات . حتى نطور شبابنا بطرق علمية وعملية . حتى لو تم نزع ملكيات مجاورة لحديقة كبيرة ثم تحويلها الى ناد حكومى مجانى او برسوم قليلة على كل مستفيد .لا تتركوا الشباب للسلبيات المحيطه بنا . نريد لهم انشطة ترتفع بمستواهم فى نواح كثيرة .وتبعدهم عن السلبيات . فهل يسمعنى احد .؟! مرزوووق ل انس زاهد إن من تدفعه وطنيته إلى إنتقاد مايعتقدته ممارسات سلبية أو هدامة يتم التشكيك في وطنيته هناك من يحتكر الوطنية لنفسه يهبها لمن يشاء وينزعها ممن يشاء حسب ماتمليه عليه مصلحته الضيقة والتي يرى فيها أنها أصل الوطنية. الوايليه ل خالد صالح الحربي كثير من الأمور تتم معاملتها كمعاملة هذا التحقيق في مجتمعنا ..مجرد ردة فعل عكسية لماهو جديد بغض النظر عن كونه نافعا او ضارا ..لازلنا نعاني من عدم التفكير والتأمل وبالعامي تشغيل المخ ...بدل الإنغلاق على النفس او تتبع خطى السابقين على عماها كما يقولون ..