فراس علي ل عبد العزيز القعيد في الحقيقة المجتمع لدينا كان ولا زال يعطي للكورة حيزا من الوقت وجزءا كبيرا من النقاش والجدل ولعل كثيرا من المجتمعات الدولية تنساق في نفس المساق.. لكني اتفق معك أننا كدولة مسلمة وكدولة تصنف عالميا من دول العالم الثالث من ناحية ثقافة الشعوب والإهتمامات بل حتى الإنجازات، مما يوجب على شعبها وشبابها أن يجعل غالب وقته فيما هو مفيد للفرد والمجتمع لانه من المعلوم أن الكورة تمثل للمتابع الجانب الترفيهي فقط فإذا احتلت اغلب وقته فمعنى ذلك أنه قضى وقته كله في الترفيه وفيما لا فائدة منه، يجب أن يكون الترفيه بنسب مقبولة تستقطع من وقت الفرد. عموما الحديث يطول، أسأل الله أن يصلح حال البلاد والعباد : مجدي عزيز ل عبد الغني القش استاذي القدير لايستغرب مثل هذا الكلام من امثالكم وانتم على دراية تامة بالشأن التربوي وانتم النموذج التربوي فقد كنت طالبا لديكم قبل نحو عقدين من الزمان. استاذي يواكب مقالكم مانشرته الصحف اليوم عن التعليم وهمومه ، وقد كان العنوان الرئيس لهذه الجريدة عن التعليم ودعني احدثك عن معاناة شخصية مع التعليم المسائي والذي ارجو إعادة تسميته ليصبح المأساوي لأنه يحدث انقلابا في نظام الأسرة فالطالب يذهب بعد خروج اخوانه من المدارس وعودتهم للمنزل ويبقى ساهرا في حين نام اخوته في حالة يرثى لها والعجيب ان الصيانة تستغرق وقتا طويلا ولا يختار لها وقت الإجازة ارجو تحرك الوزارة . عائشه عمر فلاتة ل د. صالح الورثان اشكر واثني على كل كلمة. سطرتها أناملك .. يفتقد الإعلام في زماننا الإعلامي الذي تفخر به الامة نحتاج اعلاما هادفا بمعنى الكلمة . يحمل الاعلامي الكلمة الصادقه ..الجدية في التعامل. النظرة الثاقبة. قلة هم المتمسكون بتلك المبادئ والقيم .الاعلام الهادف اصبح محصورا بين ركام الإعلام الاخر . اعجز عن شكرك دكتور صالح على كلماتك التى اثلجت صدري اجمل التحايا لك. Nadia Ahmed ل البتول الهاشمية في ساعة صفا جردت البتول ( الأنا ) من كل ماسترها وتجملت به طوال حياتها ؛وأباحت بأسرارها التي تعرفها ولاتعترف بها.. وبعد ذلك التجرد المحمود أكاد أجزم بأنها الآن قد ارتاحت بعد أن أزاحت تلك الأثقال عن كاهلها المُرهَق .. ولكن هل ارتاح أولئك المتصيدون لتلك الأنا ؟ لاأظن ..! تجربة جميلة ولكن من يجرؤ على خوض غمارها ؟! فقط البتول .. مستشارل د. عبد الرحمن العرابي تلك وجهة نظر .. لكن هناك من يعشق عودة ومشاهدة مايبثه التلفاز على سبيل المثال.. فوازير رمضان أيام زمان.. وحديث الشيخ/ علي الطنطاوي يرحمه الله في رمضان(على مائدة الإفطار)ومسلسل(تحفه ومشقاص) (وبابا فرحان)الذي يفتقده أطفالنا في شهر رمضان فهناك نفسيات تشتاق الى ذلك وتتمنى مشاهدته. ابو ايمن ل د. عبد الاله جدع خشيت وانا فى منتصف المقال ان تكون هناك مجريات تاخذ منحى اخر وهو ان يكون الزوج متزوجا من الجارة والحمد لله ان ذلك لم تكمله القصة ,وخشيت قرب النهاية ان يغضب الزوج من زوجته لانها تمد النظر الى الجار فيفترق الشمل . عموما الطرح جميل والفكرة خلاقة والعبرة جديرة بالتعلم دعشوش ل د. الجوهرة ناصر الصورة النمطية هي (إحفظ وسمّع) !.. لازلت أحفظ نصوصا أخذتها حفظا من المعلم ! ونلت عليها الدرجة الكاملة بسبب حفظي لها !.. ولم أعرف معناها إلاّمؤخرا ! أهذا تعليم أم تلقين ؟! ماوي ل لينا المعينا كلام صحيح . اقترح اضافة الرماية وركوب الخيل في هذه الشواطي . مع اني غير مقتنع ان تتحقق. حيث انه لا توجد مرافق رياضية عامة للذكور. فما بالك بشواطي عامة للسيدات