ناعمة ل د. عبدالرحمن العرابي القوميات من أقوى مفككات اللحمة الإسلامية والدولة العظمى الواحدة ؛ ياليت قومي يعلمون ويتركون القوميات والحدود الجغرافية التي فرضها المستعمر وراءهم ظهرياً ؛ ليكونوا كالجسد الواحد وكالبنيان المرصوص يشد بعضه بعضا ... أنت مسلم إذن أنت مني وأنا منك مهما كان لونك ولسانك ومكانك. ابو عبدالملك ل محمد الرطيان صدقت في بلادي الاجنبي يحظى بعلاوة سنوية والمواطن يحرم منها بفعل قرار من مسئول يعلم مالا يعلمه الاخرون كاشو ل د. سالم سحاب الخوف ليس مما ذكرت يادكتور. الخوف من ان يدس السم في العسل. وذلك بأن تعرض سيرة سيدنا عمر وأعماله الجليلة ومواقفه التاريخية ومن ثم يعرض موقف او حادثة سيئة منسوبة لسيدنا عمر وهو منها بريء ومن ثم تترسخ في ذاكرة المتلقي وخصوصاً اذا كان جاهلاً بالسيرة العطرة لصحابة الرسول وما أكثر الجاهلين بها. التاريخ شاهد يا دكتور ان الكثير من صحابة رسول الله قد شوهت سيرتهم واتهموا بهتاناً بأمور لم يفعلوها وعلى سبيل المثال ماكتبه جهاد الخازن في عمر بن الخطاب وما قاله الكبيسي في الفضائيات بحق معاوية. مبتعث ل د. عبد العزيز الصويغ نعم القوى الإسلامية لم تفعل ما يروجه الإعلام الهابط ,من أنها استحوذت على كل المناصب..فما هى المناصب التى إحتلها الإسلاميون ..فى مصر تحديدا.لا يوجد حتى وزير منهم..أو محافظ أو حتى عمدة حى!! سوى رئيس دولة قصقص ريشه قبل حتى ان ينمو عظمه!!!والحال لا يختلف عنه كثيرا فى تونس..أما جبريل ..فأبحث عن من خلفه..فمن هم..؟؟وكذلك الحال فى الجزائر. غوغائية الإعلام العالى الصوت ومعظمه علمانى..شوشت على أفكار الناس وشوهت وتشوه الحق.من اسف الجميع وقع فى مصيدته. خضر الجحدلي ل م. طلال قشقري ..تحياتي يا باش مهندس طلال وحقيقة تحليلك جدا واقعي ومنطقي! وفعلا ما تنفع كلمة(لو) فالفاجعة أكبر من ذلك وهذا التصرف مرفوض تماما من أي جهة كانت لأن النتائج غالبا ماتكون غير مرغوب فيها ولا تحقق الهدف المطلوب وتختفي معلومات مهمة كان يمكن الحصول عليها لو تم التصرف مع الموقف بشيء من الحكمة فدائما كما أخبرنا رسولنا الكريم لا يكون الرفق في شيء إلا زانه!فأين نحن من التقيد بالمنهج الرباني والسنة النبوية وتطبيق التعليمات التي تمنع المطاردات بشتى أنواعها وهناك طرق أخرى يمكن إتباعها للضبط دون أن يتعرض أحد للأذى!وهي درس للمجتمع بأن لا يعمد الى الهروب مهما كانت الظروف ولم الخوف فلنواجه أي جهة بموقف ثابت ولن يستطيع أحد أن يلومك أو يشكك في موقفك . رحم الله الفقيد(الغامدي)وعافى أسرته .إنا لله وإنا إليه راجعون . سعيد سالم ل خالد مساعد الزهراني في عصر الاحتراف ودوري المحترفين لا يسأل اللاعب عن تركه لناديه الذي ترعرع فيه او لعب فيه فترة ما حيث ان المادة هي التي تتحكم في الموضوع، فلو انك موظف في بنك او شركة وعرضت عليك وظيفة براتب ومميزات اعلى فلا اعتقد انك ستتوانى والا ستصنف من ضمن الاشخاص غير الطبيعيين، كل ذلك مقبول حتى من قبل الجمهور ولكن،، مالا يقبل هو التلاعب بمشاعر الجمهور وتضليلهم، فعلى الشاشات الفضية يظهر اللاعب بأنه لن يلعب لغير الفريق فهو مرتاح وقد احب المجموعة والجمهور العريق الذي لايقدر حبه بثمن، وعند ادنى اختلاف في السعر تجده يحزم امتعته ويرحل، واحيانا تكون الاعذار واهية بل انها تصل الى حد الغباء فالاجنبي مثلا تجده يتعذر بزوجته او والده او ابنه او والدته وفي نهاية الامر يبرم عقدا مع فريق في نفس البلد، فما الذي اختلف على زوجته او امه او ابيه، يا اخي قلها صريحة وجدت عرضا اعلى وسانتقل ، فتكسب بذلك حتى تعاطف الجمهور .