يبدو أن ملعب نادي الأخدود بنجران يمثل خط النهاية لمدربي نادي الاتحاد، فما حدث مع البرتغالي مانويل جوزيه وإلغاء عقده في نجران الموسم الماضي بعد التعادل مع فريق نجران تكرر مع المدرب البلجيكي ديمتري، وكانت نهايته في نفس الملعب وبالتعادل أيضاً، وحتى المدرب الأرجنتيني كالديرون وخسارته على نفس الملعب وخروجه من دور الستة عشرة من مسابقة كأس ولي العهد كانت بداية النهاية لإنهاء عقده.