قارئ ل عبدالله العمري بعد حريق مدرسة في مكة قبل سنوات.. ثم في جدة براعم الوطن الأهلية.. وفي أقل من 24 ساعة حريق في الابتدائية الحكومية 171 في نفس الحي!! لماذا تتكرر المشاهد؟! دائمًا نقول لماذا الصمت حتى يقع الفأس في الرأس.. إذا عُرف السبب بطل العجب!! والأسباب والمعالجات معروفة: * قد يكون الحصول على التصاريح من التعليم والدفاع المدني قبل استيفاء شروط السلامة. * عدم توفر مخارج وسلالم للطوارئ في الأدوار العليا، ثلاثة أدوار والمخارج في الدور الأرضي!؟ * عدم توفر وسائل السلامة النظامية المتكاملة وشبكات إنذار وإطفاء. * عدم تفعيل برامج تدريب الإداريات والمعلمات والطالبات والحراس على مواجهة الطوارئ والإخلاء؟! أبوتميم للعرفج السلام عليكم...الشاعر البردوني قد لا يعرف البعض أنه أعمى، ولكنه أبصر من كثير من المبصرين له قدرة على الوصف والتشبيه تفوق من له عيون مبققة، وقصائده لا تستطيع أن تجد له شبيهًا في المبنى ولا تكرارًا في المعنى، ومازال يتردد صدى صوته في أذني، وهو يلقي بعض قصائده رحمه الله رحمة واسعة وغفر لك ولي ولمن قال آمين. خضر الجحدلي ل محمد مشاط لو استبعدنا نصف الوظائف التي يشغلها أكثر من تسعة ملايين مقيم بين ظهرانينا على اعتبار أنها وظائف لا تليق بالشاب السعودي لا في مسماها ولا في رواتبها! علمًا بأن كل شعوب العالم تجد شبابها هم من يعمل في جميع المهن عدا نسبة بسيطة جدًا لا تتجاوز 1%، ولكن أن تصل النسبة إلى 50% فهذا مؤشر على أن الخلل في (الإنسان)!! بصراحة مؤلمة، لدى شبابنا (خلل) يتحمله التعليم والإعلام والأسرة.. هناك أكثر من 500 ألف وظيفة في قطاع السياحة والسفر ومثلها في القطاع الصحي ونصفها في الموانئ والمطارات وربعها في القطاع الزراعي والطرق وأقل من ذلك قليلًا في الخدمات العامة والمحاماة والصحافة، ومثلها في البنوك والقطاع العقاري والتعليم الأهلي..!! ناهيك عن الأعمال التجارية التي تحتاج إلى مواصفات خاصة وليس لمؤهل علمي!! ولكن شبابنا يعتبر عدم حصوله على وظيفة حكومية أنها مسؤولية الدولة وعليه أن يبقى عاطلًا حتى تأتي تلك الوظيفة!! وسينتظر طويلًا إذا لم يتغير هذا الفكر، فالدولة ومؤسساتها ليست (ضمان اجتماعي) لتوظيف كل المواطنين ولديها معايير لشغل الوظائف وإلا أصبح الأمر (فوضى)! وتقبل تحياتي. علي موسى ل فادية بخاري الإعلام قبل أن يكون مهنة فهو رسالة وهدف لمن عرف المعنى الحقيقي للإعلام، والإعلام يخدم المجتمع فينقل واقعه وأخباره بكل واقعية ومصداقية، ليس كل من ظهر في الشاشة إعلاميًا وليس كل من كتب مقالا في صحيفة صحفيًا، فالإعلام إتقان ومدرسة لها قواعدها وأطرها وليس صحيحًا النظرة السلبية لخريجي قسم الإعلام، نظرة احتقار وترديد عبارة الإعلام مهنة من لا مهنة له، بل الإعلام شريك لكل الأقسام، وهو ضروري، وخصوصًا في ثورة الإعلام الجديد، لذا يجب أن نعطي القوس باريها، ولا نترك الأمر للدخلاء لتشويه رسالة الإعلام. زائر ل عمار بوقس ينقص المنتخب رأس حربة صريح فقط، هداف بمعنى الكلمة. كان يوجد هداف خطير لكن جمهور الأندية عجّلت برحيله. وهذا بسبب التعصب، أيها الجمهور العزيز ياسر قد رحل بسبب الضغوط التي عليه في المدرجات، وأقول لياسر الكاسر (إنك هداف نادر. لا تنظر إلى صيحات الجماهير ورد فقط في هز الشباك حتى تجعل الجميع في صمت وذهول). متابع ل الجميلي إذا كنا متفقون على أن (ساهر) قد ساهم جزئيا في الحد من الحوادث، فلِمَ نُصر على أنه جباية للأموال!؟ وهل تتوقعون أن كل (المخالفين) يسددون مخالفاتهم!؟ (ساهر) الذي أتى متأخرًا وبعد قناعة تامة من المسؤولين بعد الحوادث المفجعة والمؤلمة التي تحدث نتيجة (المخالفات المرورية) المتعمدة والمتهورة وبرغم أن (ساهر) لا يرصد إلا ما نسبته 10% فقط من المخالفات! ونرى هذه الحملة الشعواء ضده، وكأننا شعب يحب أن يقتل نفسه!؟ الدولة والشركة المشغلة في غنى عن تلك الأموال التي تجنيها من المخالفات! ولِمَ نعطيهم الحق في ذلك بارتكاب المخالفات! ولو أردنا الإنصاف وتغليظ العقوبة لعملنا كما تعمل دول العالم الأول حيث تحيل المخالف للمحكمة سواء (شرعية أو مرورية)، ولعرفنا حينئذ أن (ساهر) رحمة!.. وظهرت للأسف مخالفات أخرى لتلافي (ساهر) حيث يتم تبديل اللوحات وطمس بعض حروفها أو وضع لواصق عليها ولا نرى أي تحرك من الجهات المعنية، وكأن لسان حالهم يقول: (أعانك الله يا ساهر)! فعلا نرى تراجعًا من المرور وأمن الطرق لرصد تلك المخالفات ولا ندري ما هو السبب فالعملية (تكافلية) لإنجاح أي عمل.. وفق الله الجميع وحفظهم من كل مكروه وسوء.