أبو أيمن ل عبدالمنعم مصطفى تجتاح المخاوف والشكوك العالم العربي حول ما يجرى في مصر.. هل فشلت الثورة الشعبية..؟! وهل ينقلب الجيش على الشعب..؟! ماذا يحدث لو غاب المشير عن الساحة لطارىء صحي..؟! الكثير من التناقض والحيرة والغموض تلف الساحة.. شعلة الأمل تكاد تنطفىء.. الشعارات القديمة عادت.. المخاوف والسياسات السابقة تعود إلى الظهور.. إذا انطفأت شعلة الحرية في مصر، فقل على العالم العربي السلام.. سوف يعم الظلام ليبيا واليمن وسوريا.. ستضيع دماء الشباب والشهداء هدرا.. ستخرج الخفافيش من جحورها.. اللهم احفظ مصر وشعبها، فهي المنار، واحمها مما يحيط بها من أخطار.. فهي الأمل وأنت القادر والمستعان. إبراهيم ل نسيب شكراً لك أخي على الطرح المميز واهنئ صحيفة المدينة على هذا الانجاز والتفرد عن الصحف الأخرى بتوصيل معاناة المواطن البسيط بكل صدق فكثير من المواقع الاجتماعية أعلنت المقاطعة لمنتجات بالغ أصحابها بسلعهم وكأنهم يبيعون الذهب على المستهلك فلم يفكروا بيوم عن حال المواطن وظروفه القاسية... فلست مجبرا إن لم تخفض أسعارك أن اشتري منك سلعتك وهذه قاعدة المقاطعة. قارئة ل العرفج لمَاذا تَوقّف العَرَب عَن الإسهَام في نَظريّة سياسيّة، أو قَاعدة اقتصاديّة أو مُعادلة فيزيائيّة، أو مُحاولة لحلّ إشكاليّة، أو اقتراح فِكرة أدبيّة.....؟؟؟ سؤال كم تصدعت به أدمغتنا وكم هرمنا نبحث عن إجابته في سكة التائهين، بنظري لعل السبب هو لانصرافهم عن العلم.. فالعلم فقط بمفهومه الشامل في كافة مناحي الحياة هو أول حجر الأساس في نهضة الأمم، العلم يؤدب ويؤطر ويهذب وينمي ويطور الخليقة عن بكرة أبيها وبنظرة صادقة دون جبر للخاطر العربي تجد أن أقوي الدول هي من اهتمت بالعلم والتعليم والبحث العلمي فنهضت بها وجعلتها تحكم العالم كله وأكثر الدول قوة وبأساً هي تلك القوية المتزعمة الرائدة في البحث العلمي واعتقد أن هذا لا يتعارض مع تعاليم أى دين فأول كلمة في القرآن الكريم هي اقرأ... لا شاهد أو اسمع كما هو الحال بالفضائيات والكليبات والبرامج والقنوات التي تزيد من تفرقنا وضعفنا.. آسفة على الإطالة.. وشكرا جزيلاً لا شكراً فقط (فهناك فرق لو تعلمون عظيم) على هذا المقال القيم الذي أرجعني سنوات إلى الوراء لأتذوق نكهة العرفج العتيق. حسن ل الدكتور الصويغ بصراحة أنا متفائل جداً بقيادة الأمير سلطان بن سلمان لهذا القطاع الحساس والمهم وأعتقد بأن الأستاذ محمد العمري مدير المنطقة الغربية يعمل بجد لتطوير خدمات هذه الجهة ويحرص على أن يجعل من السياحة الداخلية مقصداً لجميع أبناء الوطن وهو يحرص على التراث العربي السعودي فقد تابعت حظوره الدائم في جميع ما يتعلق بالآثار في المنطقة الغربية تحديداً. محب ل خالد طاشكندي مقال رائع كالعادة... أعتقد أن هناك عوامل رئيسية أخرى غير السمنة تتسبب في ارتفاع نسبة مرض السكري في المملكة وكعامل رئيسي أعتقد أن ضغوط الحياة اليومية المتزايدة في مجتمعنا تعتبر في اعتقادي عاملا مهما جدا بدليل أن هناك نسبة كبيرة أيضا من الذين يعانون من مرض السكري وهم من ذوي الأوزان المثالية ويمارسون الرياضة ومع ذلك فهم من مشتركي نادي السكري، حمانا الله وإياكم ... وشكرا لك على إبداعاتك. علي الناصر ل الدكتور الفضيل يا سلام.. الدكتور زيد إنسان صاحب أخلاق عالية.. يا ليت الدكتور المحترم يكتب عن الأخلاق، وعن الوفاء لمن ربونا بعد ممات والدينا... ننتظر هذا الموضوع بفارغ الصبر. متابع ل الدكتور سحاب تقريبا معظم الأشياء في هذا الزمن ضارة، ولكن ما هو البديل للتلفاز.. والآن أصبحت الشاشات تتجول مع الأطفال في كل مكان من شاشات محمولة وشاشات سيارات.. الخ.. هل نحن نحكم الزمن أم الزمن هو الذي يحكمنا؟!.