يواجه أهالي مكة وزوارها حرارة الشمس بحيل عدة بغية الوقاية من لهيبها الحارق ففي الوقت الذي يستظل فيه البعض بالجسور هربا منها يعمد آخرون إلى الحدائق والتمتع برشاشات الماء التي تطفئ لهيبها وقال متابعون: إن ارتفاع درجات الحرارة أنعشت سوق باعة المياه «الغازية» والمرطبات حتى أصبحت الطوابير المتراصة أمام المحال مشهدا اعتياديا ومألوفا.