الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
منتسبي بيئة ومياه وزراعة البكيرية يزور مركز البسمة للرعاية النهارية
"الربيعة" يُدشّن محطة توليد أكسجين في مستشفى الطاهر صفر بتونس
أمانة الشرقية توقع مذكرة تفاهم مع جمعية ترابط لخدمة المرضى والمجتمع
وزير الثقافة يلتقي نظيره الكوستاريكي في جدة
تنمية جازان تشارك في مهرجان الحريد ال21 بجزيرة فرسان
هالة الشمس تتوهج في سماء عسير وترسم منظرًا بديعًا
الصندوق الثقافي يشارك في مهرجان بكين السينمائي الدولي
جراحة نوعية ودقيقة تنقذ مريضًا من ورم سرطاني متشعب في "تخصصي بريدة"
جيسوس: ينقصني الفوز بهذا اللقب
السياحة تشدّد على منع الحجز والتسكين في مكة المكرمة لحاملي جميع التأشيرات باستثناء تأشيرة الحج ابتداءً من 1 ذي القعدة
أسعار الذهب ترتفع وسط شكوك حول خفض تصعيد الحرب التجارية
رحلة "بنج" تمتد من الرياض وصولاً إلى الشرقية
بناءً على توجيهات ولي العهد..دعم توسعات جامعة الفيصل المستقبلية لتكون ضمن المشاريع الوطنية في الرياض
المملكة والبيئة.. من الوعي إلى الإنجاز في خدمة كوكب الأرض
مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى مجددًا
الطيران المدني تُصدر تصنيف مقدِّمي خدمات النقل الجوي والمطارات لشهر مارس الماضي
صدور موافقة خادم الحرمين على منح ميدالية الاستحقاق من الدرجة الثانية ل 102 مواطنٍ ومقيمٍ لتبرعهم بالدم 50 مرة
جامعة بيشة تدخل لأول مرة تصنيف التايمز الآسيوي 2025
ختام مسابقة القرآن الوزارية بالمسجد الحرام
رالي جميل 2025 ينطلق رسمياً من الأردن
1024 فعالية في مهرجان الشارقة القرائي
تصفيات كرة الطاولة لغرب آسيا في ضيافة السعودية
أكدا على أهمية العمل البرلماني المشترك .. رئيس «الشورى»ونائبه يبحثان تعزيز العلاقات مع قطر وألمانيا
لبنان.. الانتخابات البلدية في الجنوب والنبطية 24 مايو
الرجيب يحتفل بزواج «إبراهيم وعبدالعزيز»
المالكي يحصد الماجستير
تكريم متقاعدي المختبر في جدة
الشرع: لا تهديد من أراضينا وواشنطن مطالبة برفع العقوبات
الجدعان مؤكداً خلال "الطاولة المستديرة" بواشنطن: المملكة بيئة محفزة للمستثمرين وشراكة القطاع الخاص
ملك الأردن يصل جدة
جامعة الفيصل تحتفي بتخريج طلاب "الدراسات العليا"
ناقش مع الدوسري تعزيز الخطاب الإعلامي المسؤول .. أمير المدينة: مهتمون بتبني مشاريع إعلامية تنموية تبرز تطور المنطقة
فصول مبكرة من الثقافة والترفيه.. قصة راديو وتلفزيون أرامكو
خارطة طموحة للاستدامة.."أرامكو": صفقات محلية وعالمية في صناعة وتسويق الطاقة
منصة توفّر خدمات الإبلاغ عن الأوقاف المجهولة والنظار المخالفين
أعادت الإثارة إلى منافسات الجولف العالمي: أرامكو.. شراكة إستراتيجية مع فريق آستون مارتن للسباقات
النصر يستضيف بطولة المربع الذهبي لكرة السلة للرجال والسيدات
إيران تندد بالعقوبات الأميركية قبيل جولة المحادثات الثالثة
وادي حنيفة.. تنمية مستدامة
إطلاق 33 كائنًا فطريًا في محمية الملك خالد
من يلو إلى روشن.. نيوم يكتب التاريخ
«الأدب» تدشن جناح الرياض بمعرض بوينس آيرس الدولي للكتاب
الجائزة تحمل رسالة عظيمة
جائزة محمد بن صالح بن سلطان تنظم ملتقى خدمات ذوي الإعاقة
غرامة (50,000) ريال والسجن للمتأخرين عن الإبلاغ عمن انتهت تأشيرتهم
تَذكُّرُ النِّعم
لا مواقع لأئمة الحرمين والخطباء في التواصل الاجتماعي
جيسوس يواجه الإعلام.. اليوم
منجزاتنا ضد النسيان
التصلب الحدبي.. فهم واحتواء
نحو فتاة واعية بدينها، معتزة بوطنها: لقاء تربوي وطني لفرع الإفتاء بجازان في مؤسسة رعاية الفتيات
كشمير: تعزيزات أمنية واسعة ومطاردة منفذي هجوم بيساران
أمير المنطقة الشرقية يرعى حفل تخريج الدفعة ال55 من طلاب وطالبات جامعة الملك فهد للبترول والمعادن
بعد أن يرحل الحريد.. ماذا تبقى من المهرجان؟ وماذا ينتظر فرسان؟
بخبرة وكفاءة.. أطباء دله نمار ينقذون حياة سيدة خمسينية بعد توقف مفاجئ للقلب
الأمير محمد بن ناصر يرعى انطلاق ملتقى "المواطَنة الواعية" بتعليم جازان
موجبات الولادة القيصرية وعلاقتها بالحكم الروماني
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
تكحيل العين بمفهوم الليموزين ..!
أحمد عبد الرحمن العرفج
نشر في
المدينة
يوم 28 - 06 - 2011
مِن أكبَر الكَوارِث التي يَرتكبها العَرب؛ أنَّهم يَنتزعون المُسمَّيات مِن بِيئتها، ويُحضرونها هُنا عَبر كَفيل غَريب، ويَقتلعون المَفاهيم مِن دُون أخذ شرُوطها الثَّقافيّة، لذَا تَبدو الحَياة في العَالَم العَربي وكَأنَّها بَقرة وُضع فَوقها سِرج حُصان، أو كَأنَّها حِمار ألبَسوه قَطيفة مِن حَرير..!
خُذ مَثلاً، إذَا قَالوا إنَّ الصَّحافة هي السُّلطة الرَّابعة، ومِثل هَذا صَحيح إذَا كَانت تُقدَّم بشَفافية عَالية، ومهنيّة جَادَّة، وكَانت رَقيبة عَلى ذَاتها، أمَّا إذَا كَانت الصَّحافة -كَما هي في غَالبها الآن- مُجرَّد امتدَاد لإدَارات العَلاقات العَامَّة، أو لإصدَار مَلاحق ثَقافيّة وصَفحات شِعر شَعبي لا تُسمن ولا تُغني مِن جُوع، فهَذه لَيست سُلطة رَابعة، وإنَّما هي صُحف حَائطيّة يُصدرها طُلَّاب مِن متوسطة «عمرو بن العاص»..!
حَسناً.. لنَصرف النَّظر عَن مَا سَبق، نَظراً لحَساسيّته، ولنتّجه إلى مَفاهيم جَديدة تَنتشر بَيننا، وتُدركها العَين، ك «مَفهوم الليموزين».. فمَثلاً الليموزين في بريطانيا مَفهوم عَريق، لا يُطلق عَلى أي سيّارة، ولا أي سَائق تَاكسي، فكلمة «ليموزين» بالإنجليزيّة (Limousine) تَعني: السيّارة الفَارهة أو المُتْرَفَة، وهَذا أوّل شرُوطها، وثَاني شرُوطها أنَّ شَكلها يُشبه الكُوخ إلى حَدٍّ بَعيد، والسَّبب الثَّالث أنَّ مَقعدها فَخيم، حيثُ تَستطيع أن تَمد رجليك -كَما فَعل أبوحنيفة-، والسَّبب الرَّابع أنَّ بَاب هَذه السيّارة يُفتح عَن طَريق السَّحب الجَانبي، ولَيس بالدَّفع إلى الخَارج، والسَّبب الخَامس أنَّ بَينك وبَين السَّائق حِجابا زُجاجيا، بحيثُ لا يُكلِّمك إلَّا مِن خِلال مَايكروفون صَغير، والسَّبب السَّادس أنَّ السَّائق لَيس سَائقاً فَقط، بل هو مُرشد سياحي، يَستخدم في طَريقه الأرقَام والبوست كود، بحيثُ يَضع رَقم مَنزل الرَّاكِب، ويَقوم المُرشد الآلي بتَوجيهه إلى حيثُ يُريد، والسَّبب السَّابع أنَّ أي مَسافة تُقاس بالعَدَّاد الآلي، ولا تَركن إلى لُغة التَّفاوض، والسَّبب الثَّامِن أنَّ السَّائق لا يَلتفت إليك وأنتَ قَابع في الخَلف، لأنَّ ذَلك مِن سُوء الأدَب!
هَذا مَفهوم «الليموزين» -كَما هو مُنتج أنتَجته بِيئته الأُوروبيّة-، أمَّا نَحنُ فكَعادتنا أخذنَا الشَّكل والاسم فَقط، بحيثُ أنَّ «الليموزين» لَدينا هو سيّارة كريسيدا أو نَحوها، مِثل كَامري مُهترئة، أو سيّارة كُوريّة آيلة للسّقوط والهَرْبَدة، عِندَما تَركب فِيها تَشعر وكَأنَّك تَسبح في مَاء.. أمَّا السَّائق فهو مِن الهِند أو بَاكستان، تَعلَّم القيَادة هُنا في نَفس السيّارة، التي عَطَّرها بذَات الزِّيت الذي يَدهن بِه رَأسه، وبجواره قَارورة المَاء، حيثُ يُطفئ ظَمأه مِن جَرَّاء الأكل الحَار المملّح الذي أكله البَارحة، أمَّا السِّعر فرَاجع إلى شَطارة الزّبون، ولُغة التَّفاوض التي يَمتلكها، فوالله إنِّي لأرحم النِّساء اللواتي يُصبحن صَيداً سَهلاً لسَائقي التَّكاسي، أو مَا يُسمَّى ظُلما وعدوَاناً ب»الليموزين»..!
حَسناً.. مَاذا بَقي..؟!
بَقي القَول: إنَّ هَذا الليموزين مِثال بَسيط، وعَلى الرَّاغبين في الزِّيادة أن يَنظروا أمَاماً أو يُمنة ويُسرة..!.
[email protected]
للتواصل مع الكاتب ارسل رسالة SMS
تبدأ بالرمز (20) ثم مسافة ثم نص الرسالة إلى
88591 - Stc
635031 - Mobily
737221 - Zain
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
أبلغ عن إشهار غير لائق