مع تواتر الأنباء السعيدة حاملة بشرى تعافي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالزيز آل سعود - يحفظه الله - وقرب عودته سالمًا إلى وطنه وشعبه المحب له؛ مع اقتراب هذا الموعد كان الفنان التشكيلي عبده الفائز معتكفًا في مرسمه، مجسدًا السعادة بهذا الحدث العظيم، ومصورًا فرحته الخاصة في عدد من اللوحات التي أبدعتها ريشته، مصورًا فيها شخصية الملك عبدالله في عدد من المناسبات، والمواقف والمشاهد التي تعكس عمق إنسانيته الفذّة.. لتخرج لوحات الفائز مع عودة المليك معبرة أصدق تعبير عن شعوره، باعثة على الفرحة في يوم فرح شعبنا بعودة مليكه المحبوب..